أعلن المدرب قصي منير موافقته على تولي مهمة قيادة الصناعة صاحب الترتيب قبل الأخير بالدوري العراقي الممتاز، والمهدد بالهبوط إلى درجة أدنى في ظل تراجع نتائجه بالجولات الماضية.
وجاءت التسمية بعد مفاوضات طويلة أستمرت حتى وقت 'السحور' لتعلن إدارة الصناعة تعيينها لنجم العراق السابق قصي منير مدربا لفريقها خلفا للمقال خالد محمد صبار.
ولم يخض منير أي تجربة تدريبية هذا الموسم، وأكتفى بإستلام مهمة قيادة الديوانية في رحلة التحضيرات التي سبقت انطلاق الدوري الممتاز، ليفضل الرحيل قبل الدخول بالمنافسات بعد تدهور الأوضاع الإدارية والمالية للنادي.
ووضع منير عدة شروط لقبول المهمة، وأبرزها توفير الدعم له وللاعبين من أجل عبور الوضع الحالي، علاوة على الاستعانة بطاقم مساعد يختاره بنفسه بعيدا عن الأسماء التي عملت مع المدرب السابق.
وستكون مهمة ' الغزال الأسمر' محفوفة بالمخاطر، لكنها لاتخلو من رفع راية التحدي في ظل وجود 16 جولة متبقية، قد تكون كفيلة بإنقاذ الصناعة من الهبوط.
أعلن المدرب قصي منير موافقته على تولي مهمة قيادة الصناعة صاحب الترتيب قبل الأخير بالدوري العراقي الممتاز، والمهدد بالهبوط إلى درجة أدنى في ظل تراجع نتائجه بالجولات الماضية.
وجاءت التسمية بعد مفاوضات طويلة أستمرت حتى وقت 'السحور' لتعلن إدارة الصناعة تعيينها لنجم العراق السابق قصي منير مدربا لفريقها خلفا للمقال خالد محمد صبار.
ولم يخض منير أي تجربة تدريبية هذا الموسم، وأكتفى بإستلام مهمة قيادة الديوانية في رحلة التحضيرات التي سبقت انطلاق الدوري الممتاز، ليفضل الرحيل قبل الدخول بالمنافسات بعد تدهور الأوضاع الإدارية والمالية للنادي.
ووضع منير عدة شروط لقبول المهمة، وأبرزها توفير الدعم له وللاعبين من أجل عبور الوضع الحالي، علاوة على الاستعانة بطاقم مساعد يختاره بنفسه بعيدا عن الأسماء التي عملت مع المدرب السابق.
وستكون مهمة ' الغزال الأسمر' محفوفة بالمخاطر، لكنها لاتخلو من رفع راية التحدي في ظل وجود 16 جولة متبقية، قد تكون كفيلة بإنقاذ الصناعة من الهبوط.
أعلن المدرب قصي منير موافقته على تولي مهمة قيادة الصناعة صاحب الترتيب قبل الأخير بالدوري العراقي الممتاز، والمهدد بالهبوط إلى درجة أدنى في ظل تراجع نتائجه بالجولات الماضية.
وجاءت التسمية بعد مفاوضات طويلة أستمرت حتى وقت 'السحور' لتعلن إدارة الصناعة تعيينها لنجم العراق السابق قصي منير مدربا لفريقها خلفا للمقال خالد محمد صبار.
ولم يخض منير أي تجربة تدريبية هذا الموسم، وأكتفى بإستلام مهمة قيادة الديوانية في رحلة التحضيرات التي سبقت انطلاق الدوري الممتاز، ليفضل الرحيل قبل الدخول بالمنافسات بعد تدهور الأوضاع الإدارية والمالية للنادي.
ووضع منير عدة شروط لقبول المهمة، وأبرزها توفير الدعم له وللاعبين من أجل عبور الوضع الحالي، علاوة على الاستعانة بطاقم مساعد يختاره بنفسه بعيدا عن الأسماء التي عملت مع المدرب السابق.
وستكون مهمة ' الغزال الأسمر' محفوفة بالمخاطر، لكنها لاتخلو من رفع راية التحدي في ظل وجود 16 جولة متبقية، قد تكون كفيلة بإنقاذ الصناعة من الهبوط.
التعليقات