من المتوقع أن تشهد دبي بنهاية العام الجاري بدء عمليات تشييد أول مسجد في العالم بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في إمارة دبي، وفقا لما ذكرت شبكة 'سي ان ان' الإخبارية.
وأوضحت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بحكومة دبي أن المسجد سوف يتألف من طابقين، ويمتد على مساحة 2000 متر مربع.
وأشارت إلى ذلك المسجد سوف يتسع لنحو 600 مصل، لافتة إلى أن أعمال البناء سوف تنتهي في الربع الأول من العام 2025.
وأوضح رئيس قسم الهندسة في دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، علي الحليان السويدي، أن المسجد سوف يجري تصنيعه من خليط خرساني.
وتابع: 'لقد اخترنا الطباعة ثلاثية الأبعاد للمسجد لأنها تقنية جديدة ومبتكرة يمكنها توفير الوقت والموارد مقارنة بأساليب البناء التقليدية'، فيما لم يجر الكشف عن الشركة التي ستكون مسؤولة عن عمليات البناء.
وكان العليان قد ذكر في حديث سابق إلى صحيفة 'الإمارات اليوم' المحلية أن تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد عبارة عن آلة ذات تحكم رقمي، تقوم بخلط مكونات المواد الأولية والإضافات الصناعية، وصبها لتشكيل الهيكل العام للمبنى أو أي من عناصره، بحسب المخططات والأبعاد التي تم إدخالها في البرامج الإلكترونية لهذه الطابعة'.
وأكد أن العمليات تتم دون الحاجة إلى تدخل بشري مباشر، أو الحاجة إلى استخدام القوالب أثناء عملية التشكيل، كما هو الحال في عملية صب الخرسانة التقليدية.
وذكر أن الطابعة الواحدة يعمل عليها ثلاثة عمال فقط، وفي حال إضافة طابعة أخرى يرتفع عدد العمال القائمين على بناء المسجد إلى ستة عمال.
من المتوقع أن تشهد دبي بنهاية العام الجاري بدء عمليات تشييد أول مسجد في العالم بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في إمارة دبي، وفقا لما ذكرت شبكة 'سي ان ان' الإخبارية.
وأوضحت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بحكومة دبي أن المسجد سوف يتألف من طابقين، ويمتد على مساحة 2000 متر مربع.
وأشارت إلى ذلك المسجد سوف يتسع لنحو 600 مصل، لافتة إلى أن أعمال البناء سوف تنتهي في الربع الأول من العام 2025.
وأوضح رئيس قسم الهندسة في دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، علي الحليان السويدي، أن المسجد سوف يجري تصنيعه من خليط خرساني.
وتابع: 'لقد اخترنا الطباعة ثلاثية الأبعاد للمسجد لأنها تقنية جديدة ومبتكرة يمكنها توفير الوقت والموارد مقارنة بأساليب البناء التقليدية'، فيما لم يجر الكشف عن الشركة التي ستكون مسؤولة عن عمليات البناء.
وكان العليان قد ذكر في حديث سابق إلى صحيفة 'الإمارات اليوم' المحلية أن تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد عبارة عن آلة ذات تحكم رقمي، تقوم بخلط مكونات المواد الأولية والإضافات الصناعية، وصبها لتشكيل الهيكل العام للمبنى أو أي من عناصره، بحسب المخططات والأبعاد التي تم إدخالها في البرامج الإلكترونية لهذه الطابعة'.
وأكد أن العمليات تتم دون الحاجة إلى تدخل بشري مباشر، أو الحاجة إلى استخدام القوالب أثناء عملية التشكيل، كما هو الحال في عملية صب الخرسانة التقليدية.
وذكر أن الطابعة الواحدة يعمل عليها ثلاثة عمال فقط، وفي حال إضافة طابعة أخرى يرتفع عدد العمال القائمين على بناء المسجد إلى ستة عمال.
من المتوقع أن تشهد دبي بنهاية العام الجاري بدء عمليات تشييد أول مسجد في العالم بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في إمارة دبي، وفقا لما ذكرت شبكة 'سي ان ان' الإخبارية.
وأوضحت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بحكومة دبي أن المسجد سوف يتألف من طابقين، ويمتد على مساحة 2000 متر مربع.
وأشارت إلى ذلك المسجد سوف يتسع لنحو 600 مصل، لافتة إلى أن أعمال البناء سوف تنتهي في الربع الأول من العام 2025.
وأوضح رئيس قسم الهندسة في دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، علي الحليان السويدي، أن المسجد سوف يجري تصنيعه من خليط خرساني.
وتابع: 'لقد اخترنا الطباعة ثلاثية الأبعاد للمسجد لأنها تقنية جديدة ومبتكرة يمكنها توفير الوقت والموارد مقارنة بأساليب البناء التقليدية'، فيما لم يجر الكشف عن الشركة التي ستكون مسؤولة عن عمليات البناء.
وكان العليان قد ذكر في حديث سابق إلى صحيفة 'الإمارات اليوم' المحلية أن تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد عبارة عن آلة ذات تحكم رقمي، تقوم بخلط مكونات المواد الأولية والإضافات الصناعية، وصبها لتشكيل الهيكل العام للمبنى أو أي من عناصره، بحسب المخططات والأبعاد التي تم إدخالها في البرامج الإلكترونية لهذه الطابعة'.
وأكد أن العمليات تتم دون الحاجة إلى تدخل بشري مباشر، أو الحاجة إلى استخدام القوالب أثناء عملية التشكيل، كما هو الحال في عملية صب الخرسانة التقليدية.
وذكر أن الطابعة الواحدة يعمل عليها ثلاثة عمال فقط، وفي حال إضافة طابعة أخرى يرتفع عدد العمال القائمين على بناء المسجد إلى ستة عمال.
التعليقات