أكدت بريطانية ولادة أول طفل في المملكة المتحدة تعود جيناته إلى 3 أشخاص، باستخدام تقنية جديدة للتلقيح الاصطناعي لمنع الأمراض الوراثية، مشيرًا إلى أن الحمل جرى باستخدام أسلوب التبرع الجيني.
وبحسب التقارير المنشورة: 'ولد أول طفل بريطاني يحمل حمضًا نوويًا من ثلاثة أشخاص بعد أن قام الأطباء بإجراء ثوري للتلقيح الاصطناعي بهدف منع الأطفال من وراثة أمراض مستعصية'.
وأكدت هيئة الإخصاب البشري والأجنة البريطانية، أن 'أقل من خمسة' من هؤلاء الأطفال ولدوا في البلاد، ولكن لأسباب تتعلق بالخصوصية لم تقدم أي معلومات تفصيلية عنهم.
وتتم هذه العملية، يقوم علماء التكاثر باستخراج النواة بمادة وراثية من بويضة بها ميتوكوندريا تالفة ويضعونها في بويضة امرأة متبرعة سليمة، والتي تم استخراج نواتها سابقا أيضا. نتيجة لذلك، تبقى الجينات المتحولة التي تحمل المرض في بويضة الأم الأصلية، مما يتجنب المرض الوراثي.
ويصر العلماء على أن تسمية هذه التقنية 'الآباء الثلاثة' خاطئة، لوجود عمليتين منفصلتين الأولى زرع نواة بويضة الزوجة في بويضة امرأة أخرى متبرعة ثم تخصيبها بالحيوانات المنوية للزوج لينتج الجنين المعدل وراثيًّا، مشيرين إلى أن أكثر من 98% من جينات الجنين تعود إلى الزوجين.
وبحسب مجلة 'جارديان'، ينشأ الجنين في هذه الحالة من اندماج الحيوان المنوي والبويضة من الوالدين البيولوجيين بهياكل صغيرة، ما يعني أن الطفل الناتج يحمل الحمض النووي الخاص بالأم والأب إضافة إلى مواد جينية من المتبرعة تبلغ 37 جينًا، وهو أقل من 0.2%.
في عام 2015، وافق البرلمان البريطاني على مشروع يسمح بالتلقيح الاصطناعي باستخدام عينات الحمض النووي من ثلاثة أشخاص، وبدأت السلطات الصحية بقبول طلبات المواطنين لبرنامج خاص ينظم استخدام هذه التقنية للحصول على مواليد دون أمراض وراثية منتقلة من الأم.
أكدت بريطانية ولادة أول طفل في المملكة المتحدة تعود جيناته إلى 3 أشخاص، باستخدام تقنية جديدة للتلقيح الاصطناعي لمنع الأمراض الوراثية، مشيرًا إلى أن الحمل جرى باستخدام أسلوب التبرع الجيني.
وبحسب التقارير المنشورة: 'ولد أول طفل بريطاني يحمل حمضًا نوويًا من ثلاثة أشخاص بعد أن قام الأطباء بإجراء ثوري للتلقيح الاصطناعي بهدف منع الأطفال من وراثة أمراض مستعصية'.
وأكدت هيئة الإخصاب البشري والأجنة البريطانية، أن 'أقل من خمسة' من هؤلاء الأطفال ولدوا في البلاد، ولكن لأسباب تتعلق بالخصوصية لم تقدم أي معلومات تفصيلية عنهم.
وتتم هذه العملية، يقوم علماء التكاثر باستخراج النواة بمادة وراثية من بويضة بها ميتوكوندريا تالفة ويضعونها في بويضة امرأة متبرعة سليمة، والتي تم استخراج نواتها سابقا أيضا. نتيجة لذلك، تبقى الجينات المتحولة التي تحمل المرض في بويضة الأم الأصلية، مما يتجنب المرض الوراثي.
ويصر العلماء على أن تسمية هذه التقنية 'الآباء الثلاثة' خاطئة، لوجود عمليتين منفصلتين الأولى زرع نواة بويضة الزوجة في بويضة امرأة أخرى متبرعة ثم تخصيبها بالحيوانات المنوية للزوج لينتج الجنين المعدل وراثيًّا، مشيرين إلى أن أكثر من 98% من جينات الجنين تعود إلى الزوجين.
وبحسب مجلة 'جارديان'، ينشأ الجنين في هذه الحالة من اندماج الحيوان المنوي والبويضة من الوالدين البيولوجيين بهياكل صغيرة، ما يعني أن الطفل الناتج يحمل الحمض النووي الخاص بالأم والأب إضافة إلى مواد جينية من المتبرعة تبلغ 37 جينًا، وهو أقل من 0.2%.
في عام 2015، وافق البرلمان البريطاني على مشروع يسمح بالتلقيح الاصطناعي باستخدام عينات الحمض النووي من ثلاثة أشخاص، وبدأت السلطات الصحية بقبول طلبات المواطنين لبرنامج خاص ينظم استخدام هذه التقنية للحصول على مواليد دون أمراض وراثية منتقلة من الأم.
أكدت بريطانية ولادة أول طفل في المملكة المتحدة تعود جيناته إلى 3 أشخاص، باستخدام تقنية جديدة للتلقيح الاصطناعي لمنع الأمراض الوراثية، مشيرًا إلى أن الحمل جرى باستخدام أسلوب التبرع الجيني.
وبحسب التقارير المنشورة: 'ولد أول طفل بريطاني يحمل حمضًا نوويًا من ثلاثة أشخاص بعد أن قام الأطباء بإجراء ثوري للتلقيح الاصطناعي بهدف منع الأطفال من وراثة أمراض مستعصية'.
وأكدت هيئة الإخصاب البشري والأجنة البريطانية، أن 'أقل من خمسة' من هؤلاء الأطفال ولدوا في البلاد، ولكن لأسباب تتعلق بالخصوصية لم تقدم أي معلومات تفصيلية عنهم.
وتتم هذه العملية، يقوم علماء التكاثر باستخراج النواة بمادة وراثية من بويضة بها ميتوكوندريا تالفة ويضعونها في بويضة امرأة متبرعة سليمة، والتي تم استخراج نواتها سابقا أيضا. نتيجة لذلك، تبقى الجينات المتحولة التي تحمل المرض في بويضة الأم الأصلية، مما يتجنب المرض الوراثي.
ويصر العلماء على أن تسمية هذه التقنية 'الآباء الثلاثة' خاطئة، لوجود عمليتين منفصلتين الأولى زرع نواة بويضة الزوجة في بويضة امرأة أخرى متبرعة ثم تخصيبها بالحيوانات المنوية للزوج لينتج الجنين المعدل وراثيًّا، مشيرين إلى أن أكثر من 98% من جينات الجنين تعود إلى الزوجين.
وبحسب مجلة 'جارديان'، ينشأ الجنين في هذه الحالة من اندماج الحيوان المنوي والبويضة من الوالدين البيولوجيين بهياكل صغيرة، ما يعني أن الطفل الناتج يحمل الحمض النووي الخاص بالأم والأب إضافة إلى مواد جينية من المتبرعة تبلغ 37 جينًا، وهو أقل من 0.2%.
في عام 2015، وافق البرلمان البريطاني على مشروع يسمح بالتلقيح الاصطناعي باستخدام عينات الحمض النووي من ثلاثة أشخاص، وبدأت السلطات الصحية بقبول طلبات المواطنين لبرنامج خاص ينظم استخدام هذه التقنية للحصول على مواليد دون أمراض وراثية منتقلة من الأم.
التعليقات
مأخوذ من ثلاثة أشخاص .. ولادة أول طفل بحمض نووي في بريطانيا
التعليقات