أظهرت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يصابون بحالة ما قبل السكري في سن صغيرة، يمكن أن يكونوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف لاحقًا في حياتهم.
ووفقا للدراسة التي ألفها أستاذة علم الأوبئة، إليزابيث سيلفين، وطالبة الدكتوراه، جياكي هو، من جامعة جونز هوبكنز بلومبرغ للصحة العامة في بالتيمور، فإن حالة ما قبل السكري مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالخرف، ولكن تحول حالة ما قبل السكري إلى داء السكري من النوع الثاني يزيد هذا الخطر.
وتعني حالة ما قبل السكري ارتفاع مستويات السكر في الدم فوق المستوى الأمثل، ولكنها ليست عالية بما يكفي لتشخيص مرض السكري.
ويعاني ملايين الأمريكيين الذين تقل أعمارهم عن 60 عامًا من حالة ما قبل السكري دون أن يدركوا ذلك، وتوصي الدراسة باتخاذ إجراءات فعالة عند تشخيص حالة ما قبل السكري أو مرض السكري لتحسين نتائج صحة الدماغ.
وحسب الدراسة المنشورة، في مجلة 'Diabetologia'، توصي فرقة العمل المعنية بالخدمات الوقائية في الولايات المتحدة جميع البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 35 و70 عامًا، والذين يُعتبرون من ذوي الوزن الزائد (أو الذين يعانون من السمنة)، بالخضوع لفحص للكشف عن مرحلة ما قبل السكري، أو مرض السكري.
وإذا كانت مستويات السكر في الدم مصدرًا للقلق، فمن شأن تقليل الوزن، وممارسة الرياضة، والالتزام بنظام غذائي صحي، وتجنب الأطعمة المصنعة، والمعالجة تقليل المخاطر.
وترتبط حالة ما قبل السكري بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني والخرف، ويزيد داء السكري من النوع الثاني من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية المؤذية للقلب والأوعية الدموية.
وتتضمن عوامل خطر الإصابة بمرحلة ما قبل السكري الوزن الزائد، والعمر، وعدم ممارسة الرياضة بانتظام، وتاريخ الإصابة بداء السكري في العائلة.
وتوصي المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC) جميعة الأمريكيين بإجراء فحوصات دورية لمستويات السكر في الدم للتأكد من عدم إصابتهم بحالة ما قبل السكري أو مرض السكري.
أظهرت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يصابون بحالة ما قبل السكري في سن صغيرة، يمكن أن يكونوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف لاحقًا في حياتهم.
ووفقا للدراسة التي ألفها أستاذة علم الأوبئة، إليزابيث سيلفين، وطالبة الدكتوراه، جياكي هو، من جامعة جونز هوبكنز بلومبرغ للصحة العامة في بالتيمور، فإن حالة ما قبل السكري مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالخرف، ولكن تحول حالة ما قبل السكري إلى داء السكري من النوع الثاني يزيد هذا الخطر.
وتعني حالة ما قبل السكري ارتفاع مستويات السكر في الدم فوق المستوى الأمثل، ولكنها ليست عالية بما يكفي لتشخيص مرض السكري.
ويعاني ملايين الأمريكيين الذين تقل أعمارهم عن 60 عامًا من حالة ما قبل السكري دون أن يدركوا ذلك، وتوصي الدراسة باتخاذ إجراءات فعالة عند تشخيص حالة ما قبل السكري أو مرض السكري لتحسين نتائج صحة الدماغ.
وحسب الدراسة المنشورة، في مجلة 'Diabetologia'، توصي فرقة العمل المعنية بالخدمات الوقائية في الولايات المتحدة جميع البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 35 و70 عامًا، والذين يُعتبرون من ذوي الوزن الزائد (أو الذين يعانون من السمنة)، بالخضوع لفحص للكشف عن مرحلة ما قبل السكري، أو مرض السكري.
وإذا كانت مستويات السكر في الدم مصدرًا للقلق، فمن شأن تقليل الوزن، وممارسة الرياضة، والالتزام بنظام غذائي صحي، وتجنب الأطعمة المصنعة، والمعالجة تقليل المخاطر.
وترتبط حالة ما قبل السكري بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني والخرف، ويزيد داء السكري من النوع الثاني من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية المؤذية للقلب والأوعية الدموية.
وتتضمن عوامل خطر الإصابة بمرحلة ما قبل السكري الوزن الزائد، والعمر، وعدم ممارسة الرياضة بانتظام، وتاريخ الإصابة بداء السكري في العائلة.
وتوصي المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC) جميعة الأمريكيين بإجراء فحوصات دورية لمستويات السكر في الدم للتأكد من عدم إصابتهم بحالة ما قبل السكري أو مرض السكري.
أظهرت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يصابون بحالة ما قبل السكري في سن صغيرة، يمكن أن يكونوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف لاحقًا في حياتهم.
ووفقا للدراسة التي ألفها أستاذة علم الأوبئة، إليزابيث سيلفين، وطالبة الدكتوراه، جياكي هو، من جامعة جونز هوبكنز بلومبرغ للصحة العامة في بالتيمور، فإن حالة ما قبل السكري مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالخرف، ولكن تحول حالة ما قبل السكري إلى داء السكري من النوع الثاني يزيد هذا الخطر.
وتعني حالة ما قبل السكري ارتفاع مستويات السكر في الدم فوق المستوى الأمثل، ولكنها ليست عالية بما يكفي لتشخيص مرض السكري.
ويعاني ملايين الأمريكيين الذين تقل أعمارهم عن 60 عامًا من حالة ما قبل السكري دون أن يدركوا ذلك، وتوصي الدراسة باتخاذ إجراءات فعالة عند تشخيص حالة ما قبل السكري أو مرض السكري لتحسين نتائج صحة الدماغ.
وحسب الدراسة المنشورة، في مجلة 'Diabetologia'، توصي فرقة العمل المعنية بالخدمات الوقائية في الولايات المتحدة جميع البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 35 و70 عامًا، والذين يُعتبرون من ذوي الوزن الزائد (أو الذين يعانون من السمنة)، بالخضوع لفحص للكشف عن مرحلة ما قبل السكري، أو مرض السكري.
وإذا كانت مستويات السكر في الدم مصدرًا للقلق، فمن شأن تقليل الوزن، وممارسة الرياضة، والالتزام بنظام غذائي صحي، وتجنب الأطعمة المصنعة، والمعالجة تقليل المخاطر.
وترتبط حالة ما قبل السكري بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني والخرف، ويزيد داء السكري من النوع الثاني من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية المؤذية للقلب والأوعية الدموية.
وتتضمن عوامل خطر الإصابة بمرحلة ما قبل السكري الوزن الزائد، والعمر، وعدم ممارسة الرياضة بانتظام، وتاريخ الإصابة بداء السكري في العائلة.
وتوصي المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC) جميعة الأمريكيين بإجراء فحوصات دورية لمستويات السكر في الدم للتأكد من عدم إصابتهم بحالة ما قبل السكري أو مرض السكري.
التعليقات
دراسة: خطر قد يهدد العقل حال الإصابة بهذا المرض في مرحلة الشباب
التعليقات