دخلت عالِمة الجغرافيا الفنزويلية إنريكيتا غونزالو، عالم الأدب برواية إجرامية جديدة مُعقّدة ونابضة بالحياة، صدرت مؤخراً عن دار نشر 'ليتراليا' الفنزويلية، تحت عنوان 'حجرة في الفراغ'.
وتروي الرواية التي تدور أحداثها في منطقة غيانا الواقعة شمال شرق فنزويلا، في منتصف تسعينيات القرن الماضي، تفاصيل جريمة قتل غامضة ناتجة عن الجشع البشري أمام موارد وثروات الطبيعة، إضافة إلى فساد الطبقة الحاكمة في الدولة.
ولرواية الفنزويلية غونزالو، البالغة من العمر 70 عامًا، بطلان أساسيَّان؛ هما الشرطي إلياس برابو، والمحقّقة إيلينا مونتيرو، بحسب ما أورد موقع 'العربي الجديد'، اليوم الجمعة.
سيتعيّن على البطلين البدء بعملية تحقيق طويلة وصعبة، نتيجة ضلوع شخصيات ذات ثقل كبير في الدولة، للكشف عن مكان الجريمة، والعثور على جثّة البروفسور إيزيكييل رودريغز، ومن أجل ذلك سيستعينان بعالمة الأنثروبولوجيا المتشككة ميا كينتيرو، التي ستقودهما إلى مثلث معقّد من المسؤولين غير الأكفاء، والباحثين الفاسدين في مجال الحماية البيئية، إضافة إلى رجال الأعمال غير الأخلاقيين.
وسيتمكّن بطلا الرواية في نهايتها من العثور على جثّة البروفسور وقد طُعن بسكّين في الظهر في مدينة بورتو أورداز الفنزويلية، وهي المدنية التي توجد فيها محمية طبيعية تُعتبر واحدة من آخر حدود الغابات الشجرية على هذا الكوكب.
وتخرّجت عالِمة الجغرافيا الفنزويلية إنريكيتا غونزالو من 'جامعة فنزويلا المركزية'، وباشرت عملها كمستشارةٍ بيئية في العديد من المشاريع المتعلّقة بتقييم الآثار الاجتماعية والبيئية على المجتمع، ومعالجة تغيّرات المناخ، إضافةً إلى مشاريع المناطق الخضراء في المخططات الحضرية، والمخاطر الطبيعية المُحدقة بكوكب الأرض، والناتجة عن السياسات الاقتصادية والسياسية بالدرجة الأولى.
وتابعت غونزالو دراستها وحصلت على إجازة الماجستير في التنمية البيئية من 'جامعة سيمون بوليفار'، كما عملت في مجال التدريس الأكاديمي، وأدارت قسم 'البيئة الطبيعية' في الجامعة نفسها، محاولةً أن تغرسَ في طلّابها الوعي إزاء الخطر البيئي المُحدق.
ويبدو دخول إنريكيتا غونزالو مجال الأدب وكتابتها روايةً بوليسية تتناول فيها موضوعاً بيئياً منطلقاً من الاعتقاد بقدرة الأدب على توعية القرّاء بالانتباه إلى التغيّرات المناخية والأخطار البيئية التي يعاني منها كوكب الأرض.
دخلت عالِمة الجغرافيا الفنزويلية إنريكيتا غونزالو، عالم الأدب برواية إجرامية جديدة مُعقّدة ونابضة بالحياة، صدرت مؤخراً عن دار نشر 'ليتراليا' الفنزويلية، تحت عنوان 'حجرة في الفراغ'.
وتروي الرواية التي تدور أحداثها في منطقة غيانا الواقعة شمال شرق فنزويلا، في منتصف تسعينيات القرن الماضي، تفاصيل جريمة قتل غامضة ناتجة عن الجشع البشري أمام موارد وثروات الطبيعة، إضافة إلى فساد الطبقة الحاكمة في الدولة.
ولرواية الفنزويلية غونزالو، البالغة من العمر 70 عامًا، بطلان أساسيَّان؛ هما الشرطي إلياس برابو، والمحقّقة إيلينا مونتيرو، بحسب ما أورد موقع 'العربي الجديد'، اليوم الجمعة.
سيتعيّن على البطلين البدء بعملية تحقيق طويلة وصعبة، نتيجة ضلوع شخصيات ذات ثقل كبير في الدولة، للكشف عن مكان الجريمة، والعثور على جثّة البروفسور إيزيكييل رودريغز، ومن أجل ذلك سيستعينان بعالمة الأنثروبولوجيا المتشككة ميا كينتيرو، التي ستقودهما إلى مثلث معقّد من المسؤولين غير الأكفاء، والباحثين الفاسدين في مجال الحماية البيئية، إضافة إلى رجال الأعمال غير الأخلاقيين.
وسيتمكّن بطلا الرواية في نهايتها من العثور على جثّة البروفسور وقد طُعن بسكّين في الظهر في مدينة بورتو أورداز الفنزويلية، وهي المدنية التي توجد فيها محمية طبيعية تُعتبر واحدة من آخر حدود الغابات الشجرية على هذا الكوكب.
وتخرّجت عالِمة الجغرافيا الفنزويلية إنريكيتا غونزالو من 'جامعة فنزويلا المركزية'، وباشرت عملها كمستشارةٍ بيئية في العديد من المشاريع المتعلّقة بتقييم الآثار الاجتماعية والبيئية على المجتمع، ومعالجة تغيّرات المناخ، إضافةً إلى مشاريع المناطق الخضراء في المخططات الحضرية، والمخاطر الطبيعية المُحدقة بكوكب الأرض، والناتجة عن السياسات الاقتصادية والسياسية بالدرجة الأولى.
وتابعت غونزالو دراستها وحصلت على إجازة الماجستير في التنمية البيئية من 'جامعة سيمون بوليفار'، كما عملت في مجال التدريس الأكاديمي، وأدارت قسم 'البيئة الطبيعية' في الجامعة نفسها، محاولةً أن تغرسَ في طلّابها الوعي إزاء الخطر البيئي المُحدق.
ويبدو دخول إنريكيتا غونزالو مجال الأدب وكتابتها روايةً بوليسية تتناول فيها موضوعاً بيئياً منطلقاً من الاعتقاد بقدرة الأدب على توعية القرّاء بالانتباه إلى التغيّرات المناخية والأخطار البيئية التي يعاني منها كوكب الأرض.
دخلت عالِمة الجغرافيا الفنزويلية إنريكيتا غونزالو، عالم الأدب برواية إجرامية جديدة مُعقّدة ونابضة بالحياة، صدرت مؤخراً عن دار نشر 'ليتراليا' الفنزويلية، تحت عنوان 'حجرة في الفراغ'.
وتروي الرواية التي تدور أحداثها في منطقة غيانا الواقعة شمال شرق فنزويلا، في منتصف تسعينيات القرن الماضي، تفاصيل جريمة قتل غامضة ناتجة عن الجشع البشري أمام موارد وثروات الطبيعة، إضافة إلى فساد الطبقة الحاكمة في الدولة.
ولرواية الفنزويلية غونزالو، البالغة من العمر 70 عامًا، بطلان أساسيَّان؛ هما الشرطي إلياس برابو، والمحقّقة إيلينا مونتيرو، بحسب ما أورد موقع 'العربي الجديد'، اليوم الجمعة.
سيتعيّن على البطلين البدء بعملية تحقيق طويلة وصعبة، نتيجة ضلوع شخصيات ذات ثقل كبير في الدولة، للكشف عن مكان الجريمة، والعثور على جثّة البروفسور إيزيكييل رودريغز، ومن أجل ذلك سيستعينان بعالمة الأنثروبولوجيا المتشككة ميا كينتيرو، التي ستقودهما إلى مثلث معقّد من المسؤولين غير الأكفاء، والباحثين الفاسدين في مجال الحماية البيئية، إضافة إلى رجال الأعمال غير الأخلاقيين.
وسيتمكّن بطلا الرواية في نهايتها من العثور على جثّة البروفسور وقد طُعن بسكّين في الظهر في مدينة بورتو أورداز الفنزويلية، وهي المدنية التي توجد فيها محمية طبيعية تُعتبر واحدة من آخر حدود الغابات الشجرية على هذا الكوكب.
وتخرّجت عالِمة الجغرافيا الفنزويلية إنريكيتا غونزالو من 'جامعة فنزويلا المركزية'، وباشرت عملها كمستشارةٍ بيئية في العديد من المشاريع المتعلّقة بتقييم الآثار الاجتماعية والبيئية على المجتمع، ومعالجة تغيّرات المناخ، إضافةً إلى مشاريع المناطق الخضراء في المخططات الحضرية، والمخاطر الطبيعية المُحدقة بكوكب الأرض، والناتجة عن السياسات الاقتصادية والسياسية بالدرجة الأولى.
وتابعت غونزالو دراستها وحصلت على إجازة الماجستير في التنمية البيئية من 'جامعة سيمون بوليفار'، كما عملت في مجال التدريس الأكاديمي، وأدارت قسم 'البيئة الطبيعية' في الجامعة نفسها، محاولةً أن تغرسَ في طلّابها الوعي إزاء الخطر البيئي المُحدق.
ويبدو دخول إنريكيتا غونزالو مجال الأدب وكتابتها روايةً بوليسية تتناول فيها موضوعاً بيئياً منطلقاً من الاعتقاد بقدرة الأدب على توعية القرّاء بالانتباه إلى التغيّرات المناخية والأخطار البيئية التي يعاني منها كوكب الأرض.
التعليقات