أنفق الأميركي بريان سانشيز 86 ألف جنيه إسترليني على عمليات مؤلمة لإطالة ساقيه، حيث كسب حوالي 17 سم.
وقال سانشيز: اكتشفت هذا النوع من العمليات العام الماضي، بعد عمليات بحث مطولة جاءت نتيجة لانتباهي أن ساقي أقصر مما يجب.
وأضاف: 'أنا عريض، وذراعي طويلتين، لكن ساقي القصيرة كانت تجعلني أبدو مختلفا'.
وفي الجراحة الأولى التي تعرض لها سانشيز كسرت قصبة ساقه وأفرغوا الجزء الداخلي منها وأزالوا نخاع العظم، ثم وضعوا قضيبا وربطوا الأجزاء العظمية بمثبتات خارجية، بحيث يتم برم المسامير على المثبتات بمقدار 90 درجة كل يوم لمدة شهرين.
وتابع سانشيز: 'أصعب جزء في الأمر برمته هو قلة النوم، لكنني أعتقد أن النتيجة تستحق العناء'.
في المرحلة الثانية، كانت الجراحة ذاتها ولكن لفخذيه.
واوضح سانشيز الذي ينتظر شفاءه التام، إنه جرب الوقوف وشعر بالغرابة عندما لاحظ الفرق بينه وبين الآخرين الذين اعتاد رؤيتهم أطول منه.
وأضاف: 'أنا لست نادما على قراري، وآمل أن أكون سعيدا حقا بالنتائج.
أنفق الأميركي بريان سانشيز 86 ألف جنيه إسترليني على عمليات مؤلمة لإطالة ساقيه، حيث كسب حوالي 17 سم.
وقال سانشيز: اكتشفت هذا النوع من العمليات العام الماضي، بعد عمليات بحث مطولة جاءت نتيجة لانتباهي أن ساقي أقصر مما يجب.
وأضاف: 'أنا عريض، وذراعي طويلتين، لكن ساقي القصيرة كانت تجعلني أبدو مختلفا'.
وفي الجراحة الأولى التي تعرض لها سانشيز كسرت قصبة ساقه وأفرغوا الجزء الداخلي منها وأزالوا نخاع العظم، ثم وضعوا قضيبا وربطوا الأجزاء العظمية بمثبتات خارجية، بحيث يتم برم المسامير على المثبتات بمقدار 90 درجة كل يوم لمدة شهرين.
وتابع سانشيز: 'أصعب جزء في الأمر برمته هو قلة النوم، لكنني أعتقد أن النتيجة تستحق العناء'.
في المرحلة الثانية، كانت الجراحة ذاتها ولكن لفخذيه.
واوضح سانشيز الذي ينتظر شفاءه التام، إنه جرب الوقوف وشعر بالغرابة عندما لاحظ الفرق بينه وبين الآخرين الذين اعتاد رؤيتهم أطول منه.
وأضاف: 'أنا لست نادما على قراري، وآمل أن أكون سعيدا حقا بالنتائج.
أنفق الأميركي بريان سانشيز 86 ألف جنيه إسترليني على عمليات مؤلمة لإطالة ساقيه، حيث كسب حوالي 17 سم.
وقال سانشيز: اكتشفت هذا النوع من العمليات العام الماضي، بعد عمليات بحث مطولة جاءت نتيجة لانتباهي أن ساقي أقصر مما يجب.
وأضاف: 'أنا عريض، وذراعي طويلتين، لكن ساقي القصيرة كانت تجعلني أبدو مختلفا'.
وفي الجراحة الأولى التي تعرض لها سانشيز كسرت قصبة ساقه وأفرغوا الجزء الداخلي منها وأزالوا نخاع العظم، ثم وضعوا قضيبا وربطوا الأجزاء العظمية بمثبتات خارجية، بحيث يتم برم المسامير على المثبتات بمقدار 90 درجة كل يوم لمدة شهرين.
وتابع سانشيز: 'أصعب جزء في الأمر برمته هو قلة النوم، لكنني أعتقد أن النتيجة تستحق العناء'.
في المرحلة الثانية، كانت الجراحة ذاتها ولكن لفخذيه.
واوضح سانشيز الذي ينتظر شفاءه التام، إنه جرب الوقوف وشعر بالغرابة عندما لاحظ الفرق بينه وبين الآخرين الذين اعتاد رؤيتهم أطول منه.
وأضاف: 'أنا لست نادما على قراري، وآمل أن أكون سعيدا حقا بالنتائج.
التعليقات