عاش العالم أحر الأيام في تاريخه، خلال الأيام السبعة الماضية، فيما يحذر الخبراء من أيام 'عجاف' تلوح في الأفق، في حال لم يبادر العالم إلى التعامل مع أزمة المناخ بالجدية المطلوبة.
وفي الأيام السبعة التي انتهت الأربعاء، زاد متوسط الحرارة بــ0.4 درجة مئوية، وهو أعلى رقم في البيانات التي يجري تسجيلها منذ 44 سنة على مستوى العالم.
وبحسب بيانات من جامعة ماين الأمريكية، فإن متوسط الحرارة في العالم، الذي يشمل كافة الدول، بلغ 17.18 درجة مئوية، يومي الثلاثاء والأربعاء.
وربما يبدو هذا الرقم محدودا، لكنه يبدو عند هذا الحد فقط، لأنه يشمل المناطق الباردة والمتجمدة أيضا.
وينذر ارتفاع الحرارة في العالم بذوبان جليد القطبين، وغرق الكثير من الدول الساحلية، إلى جانب زيادة الكوارث المدمرة.
وفي تعليقه على التحولات المتسارعة، قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن ما نشهده الآن في العالم مؤشر على أن تغير المناخ بات خارج السيطرة.
عاش العالم أحر الأيام في تاريخه، خلال الأيام السبعة الماضية، فيما يحذر الخبراء من أيام 'عجاف' تلوح في الأفق، في حال لم يبادر العالم إلى التعامل مع أزمة المناخ بالجدية المطلوبة.
وفي الأيام السبعة التي انتهت الأربعاء، زاد متوسط الحرارة بــ0.4 درجة مئوية، وهو أعلى رقم في البيانات التي يجري تسجيلها منذ 44 سنة على مستوى العالم.
وبحسب بيانات من جامعة ماين الأمريكية، فإن متوسط الحرارة في العالم، الذي يشمل كافة الدول، بلغ 17.18 درجة مئوية، يومي الثلاثاء والأربعاء.
وربما يبدو هذا الرقم محدودا، لكنه يبدو عند هذا الحد فقط، لأنه يشمل المناطق الباردة والمتجمدة أيضا.
وينذر ارتفاع الحرارة في العالم بذوبان جليد القطبين، وغرق الكثير من الدول الساحلية، إلى جانب زيادة الكوارث المدمرة.
وفي تعليقه على التحولات المتسارعة، قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن ما نشهده الآن في العالم مؤشر على أن تغير المناخ بات خارج السيطرة.
عاش العالم أحر الأيام في تاريخه، خلال الأيام السبعة الماضية، فيما يحذر الخبراء من أيام 'عجاف' تلوح في الأفق، في حال لم يبادر العالم إلى التعامل مع أزمة المناخ بالجدية المطلوبة.
وفي الأيام السبعة التي انتهت الأربعاء، زاد متوسط الحرارة بــ0.4 درجة مئوية، وهو أعلى رقم في البيانات التي يجري تسجيلها منذ 44 سنة على مستوى العالم.
وبحسب بيانات من جامعة ماين الأمريكية، فإن متوسط الحرارة في العالم، الذي يشمل كافة الدول، بلغ 17.18 درجة مئوية، يومي الثلاثاء والأربعاء.
وربما يبدو هذا الرقم محدودا، لكنه يبدو عند هذا الحد فقط، لأنه يشمل المناطق الباردة والمتجمدة أيضا.
وينذر ارتفاع الحرارة في العالم بذوبان جليد القطبين، وغرق الكثير من الدول الساحلية، إلى جانب زيادة الكوارث المدمرة.
وفي تعليقه على التحولات المتسارعة، قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن ما نشهده الآن في العالم مؤشر على أن تغير المناخ بات خارج السيطرة.
التعليقات