أكد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الثلاثاء، أن إنهاء مهمة التحالف هدفه نزع كل مبررات الهجمات على مستشاريه، مشددا على أن التحالف الدولي بدأ بطلب عراقي وسينتهي أيضا بطلب عراقي.
وأضاف السوداني في تصريح أنه 'ليس لدينا أي اتصال مع أميركا بعد الاعتداء الأخير'، موضحا أن 'إقليم كردستان جزء من التفاوض لإخراج قوات التحالف'.
وأوضح أن 'التحالف الدولي بدأ بطلب عراقي وسينتهي أيضا بطلب عراقي'، لافتا إلى أنه 'تم التوصل إلى معادلة أن توقف الفصائل هجماتها مقابل وقف الرد الاميركي'.
وأشار السوداني إلى أن 'إنهاء مهمة التحالف هدفه نزع كل مبررات الهجمات على مستشاريه'، مشددا على أن 'أي هجوم عسكري على أراضي العراق مرفوض من أي جهة كانت'.
أكد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الثلاثاء، أن إنهاء مهمة التحالف هدفه نزع كل مبررات الهجمات على مستشاريه، مشددا على أن التحالف الدولي بدأ بطلب عراقي وسينتهي أيضا بطلب عراقي.
وأضاف السوداني في تصريح أنه 'ليس لدينا أي اتصال مع أميركا بعد الاعتداء الأخير'، موضحا أن 'إقليم كردستان جزء من التفاوض لإخراج قوات التحالف'.
وأوضح أن 'التحالف الدولي بدأ بطلب عراقي وسينتهي أيضا بطلب عراقي'، لافتا إلى أنه 'تم التوصل إلى معادلة أن توقف الفصائل هجماتها مقابل وقف الرد الاميركي'.
وأشار السوداني إلى أن 'إنهاء مهمة التحالف هدفه نزع كل مبررات الهجمات على مستشاريه'، مشددا على أن 'أي هجوم عسكري على أراضي العراق مرفوض من أي جهة كانت'.
أكد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الثلاثاء، أن إنهاء مهمة التحالف هدفه نزع كل مبررات الهجمات على مستشاريه، مشددا على أن التحالف الدولي بدأ بطلب عراقي وسينتهي أيضا بطلب عراقي.
وأضاف السوداني في تصريح أنه 'ليس لدينا أي اتصال مع أميركا بعد الاعتداء الأخير'، موضحا أن 'إقليم كردستان جزء من التفاوض لإخراج قوات التحالف'.
وأوضح أن 'التحالف الدولي بدأ بطلب عراقي وسينتهي أيضا بطلب عراقي'، لافتا إلى أنه 'تم التوصل إلى معادلة أن توقف الفصائل هجماتها مقابل وقف الرد الاميركي'.
وأشار السوداني إلى أن 'إنهاء مهمة التحالف هدفه نزع كل مبررات الهجمات على مستشاريه'، مشددا على أن 'أي هجوم عسكري على أراضي العراق مرفوض من أي جهة كانت'.
التعليقات