تقدمت الإعلامية المصرية ريهام سعيد، ببلاغ للنائب العام ضد طبيب التجميل اللبناني نادر صعب تتهمه من خلاله بـ'هتك عرضها'، من خلال تصويرها وهي مخدرة أثناء إجراء عملية التجميل دون موافقتها وتصريح منها.
وقال المحامي محمود كبيش، وكيل ريهام سعيد، في البلاغ المقدم، إن ريهام سعيد رغبت في تحسين مظهرها بعملية التجميل، بسبب ضرورة عملها كإعلامية، وأهمية ظهورها بمظهر حسن، خاصة بعد ترهل وجهها إثر فقدانها الوزن.
وأوضح أن 'سعيد' توجهت إلى نادر صعب بعد نصيحة من أصدقاء ومعارف، ومن هناك إلى بيروت وعرضت عليه حالتها، وطلبت منه إجراء اللازم لرفع وجنتيها، وكانت الشاكية حريصة على أن تنبه على المشكو في حقه ألّا يتجاوز طلبها وألّا يجري أي تدخل جراحي في المناطق من الوجه المحيطة بالعينين، وذكرت له صراحة أنه إذا استدعى الأمر جراحة تجميلية في هذه المنطقة الحساسة فإنها ستلجأ إلى جراح عيون متخصص، وفق البيان.
وأضاف البلاغ: حين أدرك المشكو في حقه حاجة الشاكية الملحة إلى إجراء عملية التجميل المطلوبة وعدم قدرتها على دفع تكاليف العملية التي بالغ في عرض قيمتها عليها، أقنع الشاكية بأنه سيجري العملية وسيكون المقابل هو استغلال هذه العملية ونشر صور للإجراءات الجراحية الخاصة بها للدعاية له، مستغلًا في ذلك حاجة الشاكية الملحة وضعفها في هذا الخصوص، وذلك ثابت مما أعلنه الشاكي بنفسه على المواقع الإلكترونية.
وواصل محامي ريهام سعيد في بلاغه، أن الإعلامية المصرية عادت إلى القاهرة، منتظرة النتيجة المرجوة، لكنها فوجئت بتدهور تدريجي في ملامح وجهها، تمثلت أعراضه في تشوه كامل في المنطقة أسفل العينين وفي الجانبين العلويين للوجه، فضلًا عن وجود حرق ظاهر أسفل العين اليمنى، وحالة رعشة دائمة في جفن العين اليمنى تحول بينها وبين إغماض عينها أو فتحها كالمعتاد، وكل ما سبق من أعراض لم تكن تعاني منها الشاكية قبل إجراء تلك العملية الجراحية.
كما أضاف أن الشاكية اكتشفت أنه تجاوز طلبها في العملية، وخالف الأصول والقواعد الطبية، وهو ما أكدته التقارير الطبية التي تحصلت عليها الشاكية من المتخصصين في هذا المجال، وكما أكده المتخصصون في جراحة التجميل تطوعوًا بأرائهم عبر المواقع الإعلامية المختلفة، حيث تأكد أن المشكو في حقه قد ارتكب أخطاءً طبية جسيمة مخالفًا أبسط القواعد والأصول المهنية المتعارف عليها بين المتخصصين في مجال جراحات التجميل.
وتابع البلاغ، أن 'سعيد' استمرت بالتواصل مع الطبيب صعب، وإبلاغه عدم راحتها من النتيجة، ووجود تشوهات، إلا أنه كان يراوغ، مؤكدا أن العملية الجراحية ستستقيم مع الوقت، ثم قام بإرسال صور وفيديوهات لكافة العمليات الجراحية التي باشرها دون موافقة الإعلامية المصرية.
وادعى بيان المحامي أن 'الطبيب اللبناني أرسل فيديو مصورا لريهام سعيد سجله بهاتفه المحمول وهي في حالة تخدير كلي لم يتبين منه أنها كانت مرتدية لما يستر جسدها، دون وجود أي مبرر طبي أو علاقة بين هذا التسجيل وعميلة تجميل المفروض أنها تجرى على الوجه، وواضح في هذا التسجيل أن المشكو في حقه كان يعبث في وجه الشاكي في أثناء العملية الجراحية بيديه دون وضع قفازات طبية في يديه مخالفًا بذلك أبسط القواعد الطبية المتعارف عليها'.
واستكمل المحامي بالقول إنه حين فطن أن الإعلامية المصرية ستتوجه قضائيا ضده، بدأ في الظهور إعلاميا ومحاولة إثبات أنّه اتبع كافة الإجراءات الطبية المعهودة، ناشرا جميع التفاصيل التي كانت بينه وبين 'سعيد'، وكذلك ما دار بينهما بشأن أتعابه في العملية، وفيها أنها قررت له أنها غير قادرة على تحمل تلك الأتعاب وأنه سيستعيض عنها بنشر صور العملية للدعاية لنفسه، وللإيهام بنجاح العملية التي أجراها للشاكية قام المشكو في حقه بنشر صورتين زعم أنهما للشاكية إحداهما لسيدة كبيرة في السن لا يوجد بينها وبين الشاكية أدنى تشابه وزعم أنها للشاكية قبل إجراء العملية وبجوارها صورة محسنة بوسائل التقنية الحديثة للشاكية زعم أنها صورتها بعد إجراء العملية.
وقال: 'كذلك فقد تضمنت التصريحات للمشكو في حقه العلنية التي نشرها على مواقع إلكترونية وقنوات إعلامية، ويتابعها جمهور غير محصور دون تمييز، إسناد وقائع للشاكية لو صحت لأوجبت احتقارها عند أهل وطنها، كما تضمنت هذه التصريحات عبارات خادشة لشرفها واعتبارها، منها أنها صرحت له أنها غير قادرة على دفع أتعاب العملية وأن الأتعاب ستكون في صورة الدعاية له من خلال نشر صور الإجراءات الجراحية، ومنها -بحصر اللفظ- 'قالولي إنها كانت محبوسة العادي هي معودة 'ما هي معودة، أكيد شايفها وين راح تصير في الآخر مثل العادي ما هي معودة ما هي معودة'.
وأردف: 'ومن هذه العبارات أيضًا وصفها بالكاذبة، وأن ادعاءاتها بما لحقها من إصابات نتيجة العملية قصدت منها التهرب من دفع أتعابه، فتارة يصفها بالعجز وعدم القدرة على دفع الأتعاب وهو أمر ينطوي على إهانة لشخص الشاكية وخدش لشرفها واعتبارها، خصوصًا أنها إعلامية مشهورة ومقدمة برامج تلفزيونية لها تاريخ إعلامي ومتابعون بالملايين، وتارة يسند إليها واقعة أنها تستوجب لو صحت احتقارها عند أهل وطنها حين يصفها بأنها معتادة الإجرام وأنها معتادة على الحبس، ويكرر هذا الوصف والإسناد في أكثر من مرة، ويهددها بالسعي لحبسها مرة أخرى كما حبست في السابق'.
تقدمت الإعلامية المصرية ريهام سعيد، ببلاغ للنائب العام ضد طبيب التجميل اللبناني نادر صعب تتهمه من خلاله بـ'هتك عرضها'، من خلال تصويرها وهي مخدرة أثناء إجراء عملية التجميل دون موافقتها وتصريح منها.
وقال المحامي محمود كبيش، وكيل ريهام سعيد، في البلاغ المقدم، إن ريهام سعيد رغبت في تحسين مظهرها بعملية التجميل، بسبب ضرورة عملها كإعلامية، وأهمية ظهورها بمظهر حسن، خاصة بعد ترهل وجهها إثر فقدانها الوزن.
وأوضح أن 'سعيد' توجهت إلى نادر صعب بعد نصيحة من أصدقاء ومعارف، ومن هناك إلى بيروت وعرضت عليه حالتها، وطلبت منه إجراء اللازم لرفع وجنتيها، وكانت الشاكية حريصة على أن تنبه على المشكو في حقه ألّا يتجاوز طلبها وألّا يجري أي تدخل جراحي في المناطق من الوجه المحيطة بالعينين، وذكرت له صراحة أنه إذا استدعى الأمر جراحة تجميلية في هذه المنطقة الحساسة فإنها ستلجأ إلى جراح عيون متخصص، وفق البيان.
وأضاف البلاغ: حين أدرك المشكو في حقه حاجة الشاكية الملحة إلى إجراء عملية التجميل المطلوبة وعدم قدرتها على دفع تكاليف العملية التي بالغ في عرض قيمتها عليها، أقنع الشاكية بأنه سيجري العملية وسيكون المقابل هو استغلال هذه العملية ونشر صور للإجراءات الجراحية الخاصة بها للدعاية له، مستغلًا في ذلك حاجة الشاكية الملحة وضعفها في هذا الخصوص، وذلك ثابت مما أعلنه الشاكي بنفسه على المواقع الإلكترونية.
وواصل محامي ريهام سعيد في بلاغه، أن الإعلامية المصرية عادت إلى القاهرة، منتظرة النتيجة المرجوة، لكنها فوجئت بتدهور تدريجي في ملامح وجهها، تمثلت أعراضه في تشوه كامل في المنطقة أسفل العينين وفي الجانبين العلويين للوجه، فضلًا عن وجود حرق ظاهر أسفل العين اليمنى، وحالة رعشة دائمة في جفن العين اليمنى تحول بينها وبين إغماض عينها أو فتحها كالمعتاد، وكل ما سبق من أعراض لم تكن تعاني منها الشاكية قبل إجراء تلك العملية الجراحية.
كما أضاف أن الشاكية اكتشفت أنه تجاوز طلبها في العملية، وخالف الأصول والقواعد الطبية، وهو ما أكدته التقارير الطبية التي تحصلت عليها الشاكية من المتخصصين في هذا المجال، وكما أكده المتخصصون في جراحة التجميل تطوعوًا بأرائهم عبر المواقع الإعلامية المختلفة، حيث تأكد أن المشكو في حقه قد ارتكب أخطاءً طبية جسيمة مخالفًا أبسط القواعد والأصول المهنية المتعارف عليها بين المتخصصين في مجال جراحات التجميل.
وتابع البلاغ، أن 'سعيد' استمرت بالتواصل مع الطبيب صعب، وإبلاغه عدم راحتها من النتيجة، ووجود تشوهات، إلا أنه كان يراوغ، مؤكدا أن العملية الجراحية ستستقيم مع الوقت، ثم قام بإرسال صور وفيديوهات لكافة العمليات الجراحية التي باشرها دون موافقة الإعلامية المصرية.
وادعى بيان المحامي أن 'الطبيب اللبناني أرسل فيديو مصورا لريهام سعيد سجله بهاتفه المحمول وهي في حالة تخدير كلي لم يتبين منه أنها كانت مرتدية لما يستر جسدها، دون وجود أي مبرر طبي أو علاقة بين هذا التسجيل وعميلة تجميل المفروض أنها تجرى على الوجه، وواضح في هذا التسجيل أن المشكو في حقه كان يعبث في وجه الشاكي في أثناء العملية الجراحية بيديه دون وضع قفازات طبية في يديه مخالفًا بذلك أبسط القواعد الطبية المتعارف عليها'.
واستكمل المحامي بالقول إنه حين فطن أن الإعلامية المصرية ستتوجه قضائيا ضده، بدأ في الظهور إعلاميا ومحاولة إثبات أنّه اتبع كافة الإجراءات الطبية المعهودة، ناشرا جميع التفاصيل التي كانت بينه وبين 'سعيد'، وكذلك ما دار بينهما بشأن أتعابه في العملية، وفيها أنها قررت له أنها غير قادرة على تحمل تلك الأتعاب وأنه سيستعيض عنها بنشر صور العملية للدعاية لنفسه، وللإيهام بنجاح العملية التي أجراها للشاكية قام المشكو في حقه بنشر صورتين زعم أنهما للشاكية إحداهما لسيدة كبيرة في السن لا يوجد بينها وبين الشاكية أدنى تشابه وزعم أنها للشاكية قبل إجراء العملية وبجوارها صورة محسنة بوسائل التقنية الحديثة للشاكية زعم أنها صورتها بعد إجراء العملية.
وقال: 'كذلك فقد تضمنت التصريحات للمشكو في حقه العلنية التي نشرها على مواقع إلكترونية وقنوات إعلامية، ويتابعها جمهور غير محصور دون تمييز، إسناد وقائع للشاكية لو صحت لأوجبت احتقارها عند أهل وطنها، كما تضمنت هذه التصريحات عبارات خادشة لشرفها واعتبارها، منها أنها صرحت له أنها غير قادرة على دفع أتعاب العملية وأن الأتعاب ستكون في صورة الدعاية له من خلال نشر صور الإجراءات الجراحية، ومنها -بحصر اللفظ- 'قالولي إنها كانت محبوسة العادي هي معودة 'ما هي معودة، أكيد شايفها وين راح تصير في الآخر مثل العادي ما هي معودة ما هي معودة'.
وأردف: 'ومن هذه العبارات أيضًا وصفها بالكاذبة، وأن ادعاءاتها بما لحقها من إصابات نتيجة العملية قصدت منها التهرب من دفع أتعابه، فتارة يصفها بالعجز وعدم القدرة على دفع الأتعاب وهو أمر ينطوي على إهانة لشخص الشاكية وخدش لشرفها واعتبارها، خصوصًا أنها إعلامية مشهورة ومقدمة برامج تلفزيونية لها تاريخ إعلامي ومتابعون بالملايين، وتارة يسند إليها واقعة أنها تستوجب لو صحت احتقارها عند أهل وطنها حين يصفها بأنها معتادة الإجرام وأنها معتادة على الحبس، ويكرر هذا الوصف والإسناد في أكثر من مرة، ويهددها بالسعي لحبسها مرة أخرى كما حبست في السابق'.
تقدمت الإعلامية المصرية ريهام سعيد، ببلاغ للنائب العام ضد طبيب التجميل اللبناني نادر صعب تتهمه من خلاله بـ'هتك عرضها'، من خلال تصويرها وهي مخدرة أثناء إجراء عملية التجميل دون موافقتها وتصريح منها.
وقال المحامي محمود كبيش، وكيل ريهام سعيد، في البلاغ المقدم، إن ريهام سعيد رغبت في تحسين مظهرها بعملية التجميل، بسبب ضرورة عملها كإعلامية، وأهمية ظهورها بمظهر حسن، خاصة بعد ترهل وجهها إثر فقدانها الوزن.
وأوضح أن 'سعيد' توجهت إلى نادر صعب بعد نصيحة من أصدقاء ومعارف، ومن هناك إلى بيروت وعرضت عليه حالتها، وطلبت منه إجراء اللازم لرفع وجنتيها، وكانت الشاكية حريصة على أن تنبه على المشكو في حقه ألّا يتجاوز طلبها وألّا يجري أي تدخل جراحي في المناطق من الوجه المحيطة بالعينين، وذكرت له صراحة أنه إذا استدعى الأمر جراحة تجميلية في هذه المنطقة الحساسة فإنها ستلجأ إلى جراح عيون متخصص، وفق البيان.
وأضاف البلاغ: حين أدرك المشكو في حقه حاجة الشاكية الملحة إلى إجراء عملية التجميل المطلوبة وعدم قدرتها على دفع تكاليف العملية التي بالغ في عرض قيمتها عليها، أقنع الشاكية بأنه سيجري العملية وسيكون المقابل هو استغلال هذه العملية ونشر صور للإجراءات الجراحية الخاصة بها للدعاية له، مستغلًا في ذلك حاجة الشاكية الملحة وضعفها في هذا الخصوص، وذلك ثابت مما أعلنه الشاكي بنفسه على المواقع الإلكترونية.
وواصل محامي ريهام سعيد في بلاغه، أن الإعلامية المصرية عادت إلى القاهرة، منتظرة النتيجة المرجوة، لكنها فوجئت بتدهور تدريجي في ملامح وجهها، تمثلت أعراضه في تشوه كامل في المنطقة أسفل العينين وفي الجانبين العلويين للوجه، فضلًا عن وجود حرق ظاهر أسفل العين اليمنى، وحالة رعشة دائمة في جفن العين اليمنى تحول بينها وبين إغماض عينها أو فتحها كالمعتاد، وكل ما سبق من أعراض لم تكن تعاني منها الشاكية قبل إجراء تلك العملية الجراحية.
كما أضاف أن الشاكية اكتشفت أنه تجاوز طلبها في العملية، وخالف الأصول والقواعد الطبية، وهو ما أكدته التقارير الطبية التي تحصلت عليها الشاكية من المتخصصين في هذا المجال، وكما أكده المتخصصون في جراحة التجميل تطوعوًا بأرائهم عبر المواقع الإعلامية المختلفة، حيث تأكد أن المشكو في حقه قد ارتكب أخطاءً طبية جسيمة مخالفًا أبسط القواعد والأصول المهنية المتعارف عليها بين المتخصصين في مجال جراحات التجميل.
وتابع البلاغ، أن 'سعيد' استمرت بالتواصل مع الطبيب صعب، وإبلاغه عدم راحتها من النتيجة، ووجود تشوهات، إلا أنه كان يراوغ، مؤكدا أن العملية الجراحية ستستقيم مع الوقت، ثم قام بإرسال صور وفيديوهات لكافة العمليات الجراحية التي باشرها دون موافقة الإعلامية المصرية.
وادعى بيان المحامي أن 'الطبيب اللبناني أرسل فيديو مصورا لريهام سعيد سجله بهاتفه المحمول وهي في حالة تخدير كلي لم يتبين منه أنها كانت مرتدية لما يستر جسدها، دون وجود أي مبرر طبي أو علاقة بين هذا التسجيل وعميلة تجميل المفروض أنها تجرى على الوجه، وواضح في هذا التسجيل أن المشكو في حقه كان يعبث في وجه الشاكي في أثناء العملية الجراحية بيديه دون وضع قفازات طبية في يديه مخالفًا بذلك أبسط القواعد الطبية المتعارف عليها'.
واستكمل المحامي بالقول إنه حين فطن أن الإعلامية المصرية ستتوجه قضائيا ضده، بدأ في الظهور إعلاميا ومحاولة إثبات أنّه اتبع كافة الإجراءات الطبية المعهودة، ناشرا جميع التفاصيل التي كانت بينه وبين 'سعيد'، وكذلك ما دار بينهما بشأن أتعابه في العملية، وفيها أنها قررت له أنها غير قادرة على تحمل تلك الأتعاب وأنه سيستعيض عنها بنشر صور العملية للدعاية لنفسه، وللإيهام بنجاح العملية التي أجراها للشاكية قام المشكو في حقه بنشر صورتين زعم أنهما للشاكية إحداهما لسيدة كبيرة في السن لا يوجد بينها وبين الشاكية أدنى تشابه وزعم أنها للشاكية قبل إجراء العملية وبجوارها صورة محسنة بوسائل التقنية الحديثة للشاكية زعم أنها صورتها بعد إجراء العملية.
وقال: 'كذلك فقد تضمنت التصريحات للمشكو في حقه العلنية التي نشرها على مواقع إلكترونية وقنوات إعلامية، ويتابعها جمهور غير محصور دون تمييز، إسناد وقائع للشاكية لو صحت لأوجبت احتقارها عند أهل وطنها، كما تضمنت هذه التصريحات عبارات خادشة لشرفها واعتبارها، منها أنها صرحت له أنها غير قادرة على دفع أتعاب العملية وأن الأتعاب ستكون في صورة الدعاية له من خلال نشر صور الإجراءات الجراحية، ومنها -بحصر اللفظ- 'قالولي إنها كانت محبوسة العادي هي معودة 'ما هي معودة، أكيد شايفها وين راح تصير في الآخر مثل العادي ما هي معودة ما هي معودة'.
وأردف: 'ومن هذه العبارات أيضًا وصفها بالكاذبة، وأن ادعاءاتها بما لحقها من إصابات نتيجة العملية قصدت منها التهرب من دفع أتعابه، فتارة يصفها بالعجز وعدم القدرة على دفع الأتعاب وهو أمر ينطوي على إهانة لشخص الشاكية وخدش لشرفها واعتبارها، خصوصًا أنها إعلامية مشهورة ومقدمة برامج تلفزيونية لها تاريخ إعلامي ومتابعون بالملايين، وتارة يسند إليها واقعة أنها تستوجب لو صحت احتقارها عند أهل وطنها حين يصفها بأنها معتادة الإجرام وأنها معتادة على الحبس، ويكرر هذا الوصف والإسناد في أكثر من مرة، ويهددها بالسعي لحبسها مرة أخرى كما حبست في السابق'.
التعليقات