التقى مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي، في أنقرة اليوم الثلاثاء، وزير الدفاع التركيد يشار غولر وبحثا ملفات الأمن وضبط الحدود ومكافحة الإرهاب والمياه وتبادل المعلومات
وشهد اللقاء، استعراض الأوضاع السياسية والأمنية في المنطقة، وبحث تعزيز علاقات التعاون بين البلدين الجارين، لاسيما التعاون في ملفات الأمن وضبط الحدود ومكافحة الإرهاب والمياه وتبادل المعلومات.
وأكد السيد الأعرجي خلال اللقاء، على عمق العلاقات الإستراتيجية والتأريخ المشترك بين العراق وتركيا، وأهمية ذلك في تمتين أطر التعاون والشراكة بين البلدين الجارين وعلى جميع المستويات.
كما أشار السيد الأعرجي، إلى أن التعاون البنّاء في مجال ترسيخ الأمن والاستقرار وتحقيق مشروع طريق التنمية يقود بطبيعة الحال إلى الاستقرار في جميع الجوانب، لاسيما الاقتصادية منها، وبما يعود بالمنفعة على الجميع، ويحقق مصالح الشعوب والدول.
التقى مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي، في أنقرة اليوم الثلاثاء، وزير الدفاع التركيد يشار غولر وبحثا ملفات الأمن وضبط الحدود ومكافحة الإرهاب والمياه وتبادل المعلومات
وشهد اللقاء، استعراض الأوضاع السياسية والأمنية في المنطقة، وبحث تعزيز علاقات التعاون بين البلدين الجارين، لاسيما التعاون في ملفات الأمن وضبط الحدود ومكافحة الإرهاب والمياه وتبادل المعلومات.
وأكد السيد الأعرجي خلال اللقاء، على عمق العلاقات الإستراتيجية والتأريخ المشترك بين العراق وتركيا، وأهمية ذلك في تمتين أطر التعاون والشراكة بين البلدين الجارين وعلى جميع المستويات.
كما أشار السيد الأعرجي، إلى أن التعاون البنّاء في مجال ترسيخ الأمن والاستقرار وتحقيق مشروع طريق التنمية يقود بطبيعة الحال إلى الاستقرار في جميع الجوانب، لاسيما الاقتصادية منها، وبما يعود بالمنفعة على الجميع، ويحقق مصالح الشعوب والدول.
التقى مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي، في أنقرة اليوم الثلاثاء، وزير الدفاع التركيد يشار غولر وبحثا ملفات الأمن وضبط الحدود ومكافحة الإرهاب والمياه وتبادل المعلومات
وشهد اللقاء، استعراض الأوضاع السياسية والأمنية في المنطقة، وبحث تعزيز علاقات التعاون بين البلدين الجارين، لاسيما التعاون في ملفات الأمن وضبط الحدود ومكافحة الإرهاب والمياه وتبادل المعلومات.
وأكد السيد الأعرجي خلال اللقاء، على عمق العلاقات الإستراتيجية والتأريخ المشترك بين العراق وتركيا، وأهمية ذلك في تمتين أطر التعاون والشراكة بين البلدين الجارين وعلى جميع المستويات.
كما أشار السيد الأعرجي، إلى أن التعاون البنّاء في مجال ترسيخ الأمن والاستقرار وتحقيق مشروع طريق التنمية يقود بطبيعة الحال إلى الاستقرار في جميع الجوانب، لاسيما الاقتصادية منها، وبما يعود بالمنفعة على الجميع، ويحقق مصالح الشعوب والدول.
التعليقات