احتل العراق المرتبة الثامنة عربيا والثمانين عالميا من أصل مئة وستة واربعين دولة بمؤشر الجريمة للعام الحالي.
وكشفت الاحصائيات التي اجراها موقع نامبيو العالمي عن نسب مؤشرات الجريمة في العراق خلال عقد من الزمن بينها معدلات الأشهر الماضية لعام الفين واربعة وعشرين بمؤشر 44.7% وبمؤشر سلامة 55.3%، وحل في المرتبة الثامنة عربياً بمؤشر الجريمة للعام الحالي، بعد كل من سوريا 69.1%، واليمن ثانياً بنسبة 68.6%، وليبيا ثالثاً بنسبة 60.4%، والجزائر رابعاً بنسبة 52.2%، ومصر خامساً بنسبة 47.3%، والمغرب سادساً بنسبة 46.5%، ولبنان سابعاً بنسبة 46.4%.
كما أظهر مؤشر الجريمة المنظمة العالمي، فإن درجة الإجرام في العراق خلال عام 2023 بلغت 7.13 درجة، في المرتبة الثامنة من بين 193 دولة عالمياً، كما جاء في المرتبة الثانية من بين 46 دولة في قارة آسيا، وفي المرتبة الأولى من أصل 14 دولة بمنطقة غرب آسيا.
واكد المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية وخلية الإعلام الأمني، العميد مقداد ميري، أن 'الوزارة تواصل جهودها الحثيثة لتعزيز الأمن والاستقرار في جميع أنحاء العراق، ولقد شهدنا خلال الأشهر الأخيرة تقدماً كبيراً في مواجهة التحديات الأمنية، وذلك بفضل التخطيط الاستراتيجي والتنفيذ الدقيق للعمليات الأمنية، وأن هذا التحسن الملحوظ يعكس مدى التزام قواتنا الأمنية بواجبها الوطني وحرصها على حماية المواطنين'.
ويضيف ميري أن 'التعاون المستمر والمثمر بين الأجهزة الأمنية والمواطنين يلعب دوراً حاسماً في تعزيز هذه الجهود، حيث نرى زيادة ملحوظة في عدد البلاغات التي تصلنا من المواطنين حول الحالات المشبوهة، مما يساهم بشكل كبير في كشف ومواجهة الأنشطة الإجرامية قبل وقوعها، وأن هذا التعاون يعكس الثقة المتبادلة بين الشعب وقوات الأمن، وهو أمر نفخر به ونسعى إلى تعزيزه باستمرار'.
احتل العراق المرتبة الثامنة عربيا والثمانين عالميا من أصل مئة وستة واربعين دولة بمؤشر الجريمة للعام الحالي.
وكشفت الاحصائيات التي اجراها موقع نامبيو العالمي عن نسب مؤشرات الجريمة في العراق خلال عقد من الزمن بينها معدلات الأشهر الماضية لعام الفين واربعة وعشرين بمؤشر 44.7% وبمؤشر سلامة 55.3%، وحل في المرتبة الثامنة عربياً بمؤشر الجريمة للعام الحالي، بعد كل من سوريا 69.1%، واليمن ثانياً بنسبة 68.6%، وليبيا ثالثاً بنسبة 60.4%، والجزائر رابعاً بنسبة 52.2%، ومصر خامساً بنسبة 47.3%، والمغرب سادساً بنسبة 46.5%، ولبنان سابعاً بنسبة 46.4%.
كما أظهر مؤشر الجريمة المنظمة العالمي، فإن درجة الإجرام في العراق خلال عام 2023 بلغت 7.13 درجة، في المرتبة الثامنة من بين 193 دولة عالمياً، كما جاء في المرتبة الثانية من بين 46 دولة في قارة آسيا، وفي المرتبة الأولى من أصل 14 دولة بمنطقة غرب آسيا.
واكد المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية وخلية الإعلام الأمني، العميد مقداد ميري، أن 'الوزارة تواصل جهودها الحثيثة لتعزيز الأمن والاستقرار في جميع أنحاء العراق، ولقد شهدنا خلال الأشهر الأخيرة تقدماً كبيراً في مواجهة التحديات الأمنية، وذلك بفضل التخطيط الاستراتيجي والتنفيذ الدقيق للعمليات الأمنية، وأن هذا التحسن الملحوظ يعكس مدى التزام قواتنا الأمنية بواجبها الوطني وحرصها على حماية المواطنين'.
ويضيف ميري أن 'التعاون المستمر والمثمر بين الأجهزة الأمنية والمواطنين يلعب دوراً حاسماً في تعزيز هذه الجهود، حيث نرى زيادة ملحوظة في عدد البلاغات التي تصلنا من المواطنين حول الحالات المشبوهة، مما يساهم بشكل كبير في كشف ومواجهة الأنشطة الإجرامية قبل وقوعها، وأن هذا التعاون يعكس الثقة المتبادلة بين الشعب وقوات الأمن، وهو أمر نفخر به ونسعى إلى تعزيزه باستمرار'.
احتل العراق المرتبة الثامنة عربيا والثمانين عالميا من أصل مئة وستة واربعين دولة بمؤشر الجريمة للعام الحالي.
وكشفت الاحصائيات التي اجراها موقع نامبيو العالمي عن نسب مؤشرات الجريمة في العراق خلال عقد من الزمن بينها معدلات الأشهر الماضية لعام الفين واربعة وعشرين بمؤشر 44.7% وبمؤشر سلامة 55.3%، وحل في المرتبة الثامنة عربياً بمؤشر الجريمة للعام الحالي، بعد كل من سوريا 69.1%، واليمن ثانياً بنسبة 68.6%، وليبيا ثالثاً بنسبة 60.4%، والجزائر رابعاً بنسبة 52.2%، ومصر خامساً بنسبة 47.3%، والمغرب سادساً بنسبة 46.5%، ولبنان سابعاً بنسبة 46.4%.
كما أظهر مؤشر الجريمة المنظمة العالمي، فإن درجة الإجرام في العراق خلال عام 2023 بلغت 7.13 درجة، في المرتبة الثامنة من بين 193 دولة عالمياً، كما جاء في المرتبة الثانية من بين 46 دولة في قارة آسيا، وفي المرتبة الأولى من أصل 14 دولة بمنطقة غرب آسيا.
واكد المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية وخلية الإعلام الأمني، العميد مقداد ميري، أن 'الوزارة تواصل جهودها الحثيثة لتعزيز الأمن والاستقرار في جميع أنحاء العراق، ولقد شهدنا خلال الأشهر الأخيرة تقدماً كبيراً في مواجهة التحديات الأمنية، وذلك بفضل التخطيط الاستراتيجي والتنفيذ الدقيق للعمليات الأمنية، وأن هذا التحسن الملحوظ يعكس مدى التزام قواتنا الأمنية بواجبها الوطني وحرصها على حماية المواطنين'.
ويضيف ميري أن 'التعاون المستمر والمثمر بين الأجهزة الأمنية والمواطنين يلعب دوراً حاسماً في تعزيز هذه الجهود، حيث نرى زيادة ملحوظة في عدد البلاغات التي تصلنا من المواطنين حول الحالات المشبوهة، مما يساهم بشكل كبير في كشف ومواجهة الأنشطة الإجرامية قبل وقوعها، وأن هذا التعاون يعكس الثقة المتبادلة بين الشعب وقوات الأمن، وهو أمر نفخر به ونسعى إلى تعزيزه باستمرار'.
التعليقات