أعلن رئيس أركان الجيش الفريق أول قوات خاصة الركن عبد الأمير رشيد يار الله، اليوم الثلاثاء، عن أن عصابات داعش الإرهابية انتهت عسكرياً، وفيما حدّد مناطق تواجد بقايا تلك العصابات، كشف عن البدء بإنشاء خطوط صدّ حصينة تمنع وصول بقايا هذه العصابات إلى المحافظات.
وقال يار الله، إن 'عصابات داعش انتهت عسكرياً بعد تحرير جميع الأراضي التي سيطرت عليها، لكن فكرياً هو تنظيم ليس إرهابياً فقط، بل هو عقائدي يتواجد في المناطق التي من الصعب الوصول إليها'.
وتابع أن 'من يتحدث عن قدرة عصابات داعش فنقول له إن هذه العصابات انتهت عسكرياً، لكن بقاياها موجودة، وتتم ملاحقة أفرادها في كل مكان، حيث إن مديرية الاستخبارات العسكرية تقدم معلومات يومية عن تلك العصابات وأماكن تواجدها'، لافتاً الى أن 'طائرات أف 16 تقوم بواجباتها تجاه تلك العصابات'.
وذكر أنه 'لا يوجد أي خطر من بقايا تلك العصابات ولن يؤدي هذا الى قلق المواطنين وإمكانية عودة تلك العصابات'، لافتاً الى أن 'بقايا عصابات داعش تعمل في أماكن محددة تم تحديدها في المثلث (كركوك وصلاح الدين وديالى) وتم تشخيصه، حيث نقوم بالواجبات تجاه تلك المناطق لكي نمنع أي تسلل أو تقدم لهذه البقايا تجاه الأهداف، سواء كانت مدنية أو عسكرية'.
وبين يار الله أن 'الأجهزة الأمنية العراقية درست خطط تقرب وعمل بقايا عصابات داعش، وبدأت بإنشاء خطوط صدّ قوية ومحصنة، والتي هي تعتبر مثل الجدار الذي يمنع الوصول إلى المحافظات، ونتقدم تدريجياً في الجزر مثل جزيرة نينوى وجزيرة الأنبار بهدف حرمان عصابات داعش من أي منطقة من الممكن أن تستفاد منها، وبنفس الوقت هو ضمان للحدود العراقية - السورية'.
وذكر أن 'التحصينات جيدة في الحدود، لكن نريد أن نضع قطاعات خشية من محاولة تسلل بعض المجاميع الإرهابية إلى داخل الأراضي العراقية خاصة من جهة سوريا باتجاه محافظة نينوى'.
أعلن رئيس أركان الجيش الفريق أول قوات خاصة الركن عبد الأمير رشيد يار الله، اليوم الثلاثاء، عن أن عصابات داعش الإرهابية انتهت عسكرياً، وفيما حدّد مناطق تواجد بقايا تلك العصابات، كشف عن البدء بإنشاء خطوط صدّ حصينة تمنع وصول بقايا هذه العصابات إلى المحافظات.
وقال يار الله، إن 'عصابات داعش انتهت عسكرياً بعد تحرير جميع الأراضي التي سيطرت عليها، لكن فكرياً هو تنظيم ليس إرهابياً فقط، بل هو عقائدي يتواجد في المناطق التي من الصعب الوصول إليها'.
وتابع أن 'من يتحدث عن قدرة عصابات داعش فنقول له إن هذه العصابات انتهت عسكرياً، لكن بقاياها موجودة، وتتم ملاحقة أفرادها في كل مكان، حيث إن مديرية الاستخبارات العسكرية تقدم معلومات يومية عن تلك العصابات وأماكن تواجدها'، لافتاً الى أن 'طائرات أف 16 تقوم بواجباتها تجاه تلك العصابات'.
وذكر أنه 'لا يوجد أي خطر من بقايا تلك العصابات ولن يؤدي هذا الى قلق المواطنين وإمكانية عودة تلك العصابات'، لافتاً الى أن 'بقايا عصابات داعش تعمل في أماكن محددة تم تحديدها في المثلث (كركوك وصلاح الدين وديالى) وتم تشخيصه، حيث نقوم بالواجبات تجاه تلك المناطق لكي نمنع أي تسلل أو تقدم لهذه البقايا تجاه الأهداف، سواء كانت مدنية أو عسكرية'.
وبين يار الله أن 'الأجهزة الأمنية العراقية درست خطط تقرب وعمل بقايا عصابات داعش، وبدأت بإنشاء خطوط صدّ قوية ومحصنة، والتي هي تعتبر مثل الجدار الذي يمنع الوصول إلى المحافظات، ونتقدم تدريجياً في الجزر مثل جزيرة نينوى وجزيرة الأنبار بهدف حرمان عصابات داعش من أي منطقة من الممكن أن تستفاد منها، وبنفس الوقت هو ضمان للحدود العراقية - السورية'.
وذكر أن 'التحصينات جيدة في الحدود، لكن نريد أن نضع قطاعات خشية من محاولة تسلل بعض المجاميع الإرهابية إلى داخل الأراضي العراقية خاصة من جهة سوريا باتجاه محافظة نينوى'.
أعلن رئيس أركان الجيش الفريق أول قوات خاصة الركن عبد الأمير رشيد يار الله، اليوم الثلاثاء، عن أن عصابات داعش الإرهابية انتهت عسكرياً، وفيما حدّد مناطق تواجد بقايا تلك العصابات، كشف عن البدء بإنشاء خطوط صدّ حصينة تمنع وصول بقايا هذه العصابات إلى المحافظات.
وقال يار الله، إن 'عصابات داعش انتهت عسكرياً بعد تحرير جميع الأراضي التي سيطرت عليها، لكن فكرياً هو تنظيم ليس إرهابياً فقط، بل هو عقائدي يتواجد في المناطق التي من الصعب الوصول إليها'.
وتابع أن 'من يتحدث عن قدرة عصابات داعش فنقول له إن هذه العصابات انتهت عسكرياً، لكن بقاياها موجودة، وتتم ملاحقة أفرادها في كل مكان، حيث إن مديرية الاستخبارات العسكرية تقدم معلومات يومية عن تلك العصابات وأماكن تواجدها'، لافتاً الى أن 'طائرات أف 16 تقوم بواجباتها تجاه تلك العصابات'.
وذكر أنه 'لا يوجد أي خطر من بقايا تلك العصابات ولن يؤدي هذا الى قلق المواطنين وإمكانية عودة تلك العصابات'، لافتاً الى أن 'بقايا عصابات داعش تعمل في أماكن محددة تم تحديدها في المثلث (كركوك وصلاح الدين وديالى) وتم تشخيصه، حيث نقوم بالواجبات تجاه تلك المناطق لكي نمنع أي تسلل أو تقدم لهذه البقايا تجاه الأهداف، سواء كانت مدنية أو عسكرية'.
وبين يار الله أن 'الأجهزة الأمنية العراقية درست خطط تقرب وعمل بقايا عصابات داعش، وبدأت بإنشاء خطوط صدّ قوية ومحصنة، والتي هي تعتبر مثل الجدار الذي يمنع الوصول إلى المحافظات، ونتقدم تدريجياً في الجزر مثل جزيرة نينوى وجزيرة الأنبار بهدف حرمان عصابات داعش من أي منطقة من الممكن أن تستفاد منها، وبنفس الوقت هو ضمان للحدود العراقية - السورية'.
وذكر أن 'التحصينات جيدة في الحدود، لكن نريد أن نضع قطاعات خشية من محاولة تسلل بعض المجاميع الإرهابية إلى داخل الأراضي العراقية خاصة من جهة سوريا باتجاه محافظة نينوى'.
التعليقات
رئيس أركان الجيش: داعش انتهت عسكرياً وحصنا الحدود بخطوط صدّ
التعليقات