اوضحت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، اليوم الجمعة (2 آب 2024)، أن الضربة في جرف الصخر شمالي محافظة بابل كانت دفاعية، فيما كشفت عن تغييرات تتعلق بالقدرات الدفاعية في الشرق الأوسط.
وقالت نائب المتحدث باسم البنتاغون سابرينا سينغ، خلال مؤتمر صحفي، إن 'الضربة في جرف الصخر كانت دفاعية، وجرى تنفيذها بعد رصد هجوم على وشك الوقوع'.
وأضافت أن 'الولايات المتحدة لن تتردد في اتخاذ التدابير الدفاعية لضمان سلامة جنودها ومصالحها في العراق والمنطقة'، مشيرة الى أن 'وزير الدفاع لويد أوستن كشف عن التغييرات الجارية والمستقبلية في القوات الأميركية بمنطقة الشرق الأوسط، ولكن لا يوجد قرار بعد بشأن القدرات الدفاعية المتوقع نشرها'.
اوضحت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، اليوم الجمعة (2 آب 2024)، أن الضربة في جرف الصخر شمالي محافظة بابل كانت دفاعية، فيما كشفت عن تغييرات تتعلق بالقدرات الدفاعية في الشرق الأوسط.
وقالت نائب المتحدث باسم البنتاغون سابرينا سينغ، خلال مؤتمر صحفي، إن 'الضربة في جرف الصخر كانت دفاعية، وجرى تنفيذها بعد رصد هجوم على وشك الوقوع'.
وأضافت أن 'الولايات المتحدة لن تتردد في اتخاذ التدابير الدفاعية لضمان سلامة جنودها ومصالحها في العراق والمنطقة'، مشيرة الى أن 'وزير الدفاع لويد أوستن كشف عن التغييرات الجارية والمستقبلية في القوات الأميركية بمنطقة الشرق الأوسط، ولكن لا يوجد قرار بعد بشأن القدرات الدفاعية المتوقع نشرها'.
اوضحت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، اليوم الجمعة (2 آب 2024)، أن الضربة في جرف الصخر شمالي محافظة بابل كانت دفاعية، فيما كشفت عن تغييرات تتعلق بالقدرات الدفاعية في الشرق الأوسط.
وقالت نائب المتحدث باسم البنتاغون سابرينا سينغ، خلال مؤتمر صحفي، إن 'الضربة في جرف الصخر كانت دفاعية، وجرى تنفيذها بعد رصد هجوم على وشك الوقوع'.
وأضافت أن 'الولايات المتحدة لن تتردد في اتخاذ التدابير الدفاعية لضمان سلامة جنودها ومصالحها في العراق والمنطقة'، مشيرة الى أن 'وزير الدفاع لويد أوستن كشف عن التغييرات الجارية والمستقبلية في القوات الأميركية بمنطقة الشرق الأوسط، ولكن لا يوجد قرار بعد بشأن القدرات الدفاعية المتوقع نشرها'.
التعليقات