القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني يتابع الخطط الأمنية والخدمية الخاصة بالزيارة الأربعينية ويصدر توجيهات للوزارات والأجهزة المختصة
••••••••••
أجرى رئيس مجلس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة، محمد شياع السوداني، مساء اليوم الجمعة، زيارة إلى غرفة العمليات في وزارة الداخلية، للاطلاع على سير تنفيذ الخطة الأمنية الخاصة بزيارة إحياء ذكرى أربعينية الإمام الحسين وصحبه عليهم السلام.
وترأس السوداني حال وصوله اجتماعاً ضمّ كبار القادة من مختلف الأجهزة الأمنية والتشكيلات العسكرية، بحضور السيد وزير الداخلية، والسيد نائب قائد العمليات المشتركة، حيث اطلع على إيجاز أمني شامل في كل محافظة من المحافظات الخمس عشرة، التي تشهد حركة كبيرة للزائرين المتوجهين إلى مدينة كربلاء المقدسة سيراً على الأقدام.
وثمن السوداني جهود القوات الأمنية التي باشرت واجباتها منذ الأول من شهر محرم واستمرت بشكل متصاعد، مع ارتفاع عدد المشاركين في إحياء مراسم الزيارة الأربعينية عن العام الماضي، إذ من المتوقع أن يصل العدد إلى 23 مليون زائر من داخل وخارج العراق ما يتطلب مضاعفة الجهود والمراجعة الميدانية لكل التفاصيل والمهام والواجبات، بالإضافة إلى تهيئة كل المتطلبات الخدمية، كما تابع سيادته جهود المنافذ الحدودية، موجهاً بانسيابية دخول الزوار العرب والأجانب الذين يدخل منهم نحو أكثر من 140 ألف زائر يومياً.
ووجه القائد العام للقوات المسلحة جميع المسؤولين والضباط بالتواجد ميدانياً وفي موقع المسؤولية، وعدم السماح لأي خرق مهما كان بسيطاً وغير مؤثر، مشدداً على جهود الأجهزة الاستخبارية وعملياتها الاستباقية وتنفيذ العمليات التعرضية.
وأشار السوداني إلى تشكيل لجنة مختصة بعد انتهاء الزيارة للموسم الماضي، وضعت الحلول التي تساعد في تحقيق الانسيابية في الزيارات المليونية، والقسم الآخر قيد التنفيذ، مؤكداً مضي الحكومة في تهيئة الإمكانات وخدمة الجموع المليونية على طول مئات الكيلومترات، كما ثمن جهود المواكب والمواطنين وما يبذلونه من كرم وعطاء، وكذلك تعاونهم مع الأجهزة الأمنية والخدمية.
كما أجرى السوداني زيارة لمركز مديرية الاستجابة والسيطرة ضمن مبنى وزارة الداخلية، وهي المسؤولة عن تلقي وتوحيد الاتصالات الطارئة والاستجابة والتوجيه لمختلف الحالات الأمنية والشكاوى والتبليغات.
كما وجه السوداني الجهات الأمنية والوزارات بالآتي:
● اتخاذ الإجراءات اللازمة للحدّ من الحوادث المرورية، وضمان سلامة الزائرين، من خلال نشر عدد كبير من المفارز المرورية، بما يمثل كوابح لأي ضغط مروري، خاصة خلال عودة الزائرين بعد انتهاء الزيارة.
● خدمة الأجهزة الأمنية للزائرين تتركز في الحفاظ على الأمن والانتباه للواجبات والمهام، وتأمين الناس والمسك التام للأرض.
● توجيه القواطع برفع المواقف اليومية في العمل الاستخباري والتعرضي، لتأمين خط انسياب الزائرين من المحافظات الأبعد وصولاً إلى المدن المقدسة.
● تواجد القطعات الاحتياطية في كل المواقع، وإدارة المناورة بمواقعها وحسب شدة وكثافة الزائرين.
● تأمين كل المتطلبات والتجهيزات العسكرية للقطعات الأمنية مسبقاً بشكل تام.
● تواجد قوات حفظ القانون في أماكن الحاجة لفعالياتها، والعمل الاستباقي تجاه بعض المظاهر والحركات المنحرفة التي عادة ما تنشط في هذه المناسبات.
● تقليل حركة الأرتال والمواكب للمسؤولين، فهي حالة مستفزة خاصة في ظروف مناخية قاسية.
●التنسيق العالي مع السادة المحافظين، والتأكيد على جهود الدفاع المدني، لتفادي الحوادث.
● التوعية بقيم الإمام الحسين عليه السلام، والحث على الوحدة الوطنية واحترام القانون، وملازمة المبادئ السامية، وحماية مجتمعنا من كل التهديدات والآفات.
القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني يتابع الخطط الأمنية والخدمية الخاصة بالزيارة الأربعينية ويصدر توجيهات للوزارات والأجهزة المختصة
••••••••••
أجرى رئيس مجلس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة، محمد شياع السوداني، مساء اليوم الجمعة، زيارة إلى غرفة العمليات في وزارة الداخلية، للاطلاع على سير تنفيذ الخطة الأمنية الخاصة بزيارة إحياء ذكرى أربعينية الإمام الحسين وصحبه عليهم السلام.
وترأس السوداني حال وصوله اجتماعاً ضمّ كبار القادة من مختلف الأجهزة الأمنية والتشكيلات العسكرية، بحضور السيد وزير الداخلية، والسيد نائب قائد العمليات المشتركة، حيث اطلع على إيجاز أمني شامل في كل محافظة من المحافظات الخمس عشرة، التي تشهد حركة كبيرة للزائرين المتوجهين إلى مدينة كربلاء المقدسة سيراً على الأقدام.
وثمن السوداني جهود القوات الأمنية التي باشرت واجباتها منذ الأول من شهر محرم واستمرت بشكل متصاعد، مع ارتفاع عدد المشاركين في إحياء مراسم الزيارة الأربعينية عن العام الماضي، إذ من المتوقع أن يصل العدد إلى 23 مليون زائر من داخل وخارج العراق ما يتطلب مضاعفة الجهود والمراجعة الميدانية لكل التفاصيل والمهام والواجبات، بالإضافة إلى تهيئة كل المتطلبات الخدمية، كما تابع سيادته جهود المنافذ الحدودية، موجهاً بانسيابية دخول الزوار العرب والأجانب الذين يدخل منهم نحو أكثر من 140 ألف زائر يومياً.
ووجه القائد العام للقوات المسلحة جميع المسؤولين والضباط بالتواجد ميدانياً وفي موقع المسؤولية، وعدم السماح لأي خرق مهما كان بسيطاً وغير مؤثر، مشدداً على جهود الأجهزة الاستخبارية وعملياتها الاستباقية وتنفيذ العمليات التعرضية.
وأشار السوداني إلى تشكيل لجنة مختصة بعد انتهاء الزيارة للموسم الماضي، وضعت الحلول التي تساعد في تحقيق الانسيابية في الزيارات المليونية، والقسم الآخر قيد التنفيذ، مؤكداً مضي الحكومة في تهيئة الإمكانات وخدمة الجموع المليونية على طول مئات الكيلومترات، كما ثمن جهود المواكب والمواطنين وما يبذلونه من كرم وعطاء، وكذلك تعاونهم مع الأجهزة الأمنية والخدمية.
كما أجرى السوداني زيارة لمركز مديرية الاستجابة والسيطرة ضمن مبنى وزارة الداخلية، وهي المسؤولة عن تلقي وتوحيد الاتصالات الطارئة والاستجابة والتوجيه لمختلف الحالات الأمنية والشكاوى والتبليغات.
كما وجه السوداني الجهات الأمنية والوزارات بالآتي:
● اتخاذ الإجراءات اللازمة للحدّ من الحوادث المرورية، وضمان سلامة الزائرين، من خلال نشر عدد كبير من المفارز المرورية، بما يمثل كوابح لأي ضغط مروري، خاصة خلال عودة الزائرين بعد انتهاء الزيارة.
● خدمة الأجهزة الأمنية للزائرين تتركز في الحفاظ على الأمن والانتباه للواجبات والمهام، وتأمين الناس والمسك التام للأرض.
● توجيه القواطع برفع المواقف اليومية في العمل الاستخباري والتعرضي، لتأمين خط انسياب الزائرين من المحافظات الأبعد وصولاً إلى المدن المقدسة.
● تواجد القطعات الاحتياطية في كل المواقع، وإدارة المناورة بمواقعها وحسب شدة وكثافة الزائرين.
● تأمين كل المتطلبات والتجهيزات العسكرية للقطعات الأمنية مسبقاً بشكل تام.
● تواجد قوات حفظ القانون في أماكن الحاجة لفعالياتها، والعمل الاستباقي تجاه بعض المظاهر والحركات المنحرفة التي عادة ما تنشط في هذه المناسبات.
● تقليل حركة الأرتال والمواكب للمسؤولين، فهي حالة مستفزة خاصة في ظروف مناخية قاسية.
●التنسيق العالي مع السادة المحافظين، والتأكيد على جهود الدفاع المدني، لتفادي الحوادث.
● التوعية بقيم الإمام الحسين عليه السلام، والحث على الوحدة الوطنية واحترام القانون، وملازمة المبادئ السامية، وحماية مجتمعنا من كل التهديدات والآفات.
القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني يتابع الخطط الأمنية والخدمية الخاصة بالزيارة الأربعينية ويصدر توجيهات للوزارات والأجهزة المختصة
••••••••••
أجرى رئيس مجلس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة، محمد شياع السوداني، مساء اليوم الجمعة، زيارة إلى غرفة العمليات في وزارة الداخلية، للاطلاع على سير تنفيذ الخطة الأمنية الخاصة بزيارة إحياء ذكرى أربعينية الإمام الحسين وصحبه عليهم السلام.
وترأس السوداني حال وصوله اجتماعاً ضمّ كبار القادة من مختلف الأجهزة الأمنية والتشكيلات العسكرية، بحضور السيد وزير الداخلية، والسيد نائب قائد العمليات المشتركة، حيث اطلع على إيجاز أمني شامل في كل محافظة من المحافظات الخمس عشرة، التي تشهد حركة كبيرة للزائرين المتوجهين إلى مدينة كربلاء المقدسة سيراً على الأقدام.
وثمن السوداني جهود القوات الأمنية التي باشرت واجباتها منذ الأول من شهر محرم واستمرت بشكل متصاعد، مع ارتفاع عدد المشاركين في إحياء مراسم الزيارة الأربعينية عن العام الماضي، إذ من المتوقع أن يصل العدد إلى 23 مليون زائر من داخل وخارج العراق ما يتطلب مضاعفة الجهود والمراجعة الميدانية لكل التفاصيل والمهام والواجبات، بالإضافة إلى تهيئة كل المتطلبات الخدمية، كما تابع سيادته جهود المنافذ الحدودية، موجهاً بانسيابية دخول الزوار العرب والأجانب الذين يدخل منهم نحو أكثر من 140 ألف زائر يومياً.
ووجه القائد العام للقوات المسلحة جميع المسؤولين والضباط بالتواجد ميدانياً وفي موقع المسؤولية، وعدم السماح لأي خرق مهما كان بسيطاً وغير مؤثر، مشدداً على جهود الأجهزة الاستخبارية وعملياتها الاستباقية وتنفيذ العمليات التعرضية.
وأشار السوداني إلى تشكيل لجنة مختصة بعد انتهاء الزيارة للموسم الماضي، وضعت الحلول التي تساعد في تحقيق الانسيابية في الزيارات المليونية، والقسم الآخر قيد التنفيذ، مؤكداً مضي الحكومة في تهيئة الإمكانات وخدمة الجموع المليونية على طول مئات الكيلومترات، كما ثمن جهود المواكب والمواطنين وما يبذلونه من كرم وعطاء، وكذلك تعاونهم مع الأجهزة الأمنية والخدمية.
كما أجرى السوداني زيارة لمركز مديرية الاستجابة والسيطرة ضمن مبنى وزارة الداخلية، وهي المسؤولة عن تلقي وتوحيد الاتصالات الطارئة والاستجابة والتوجيه لمختلف الحالات الأمنية والشكاوى والتبليغات.
كما وجه السوداني الجهات الأمنية والوزارات بالآتي:
● اتخاذ الإجراءات اللازمة للحدّ من الحوادث المرورية، وضمان سلامة الزائرين، من خلال نشر عدد كبير من المفارز المرورية، بما يمثل كوابح لأي ضغط مروري، خاصة خلال عودة الزائرين بعد انتهاء الزيارة.
● خدمة الأجهزة الأمنية للزائرين تتركز في الحفاظ على الأمن والانتباه للواجبات والمهام، وتأمين الناس والمسك التام للأرض.
● توجيه القواطع برفع المواقف اليومية في العمل الاستخباري والتعرضي، لتأمين خط انسياب الزائرين من المحافظات الأبعد وصولاً إلى المدن المقدسة.
● تواجد القطعات الاحتياطية في كل المواقع، وإدارة المناورة بمواقعها وحسب شدة وكثافة الزائرين.
● تأمين كل المتطلبات والتجهيزات العسكرية للقطعات الأمنية مسبقاً بشكل تام.
● تواجد قوات حفظ القانون في أماكن الحاجة لفعالياتها، والعمل الاستباقي تجاه بعض المظاهر والحركات المنحرفة التي عادة ما تنشط في هذه المناسبات.
● تقليل حركة الأرتال والمواكب للمسؤولين، فهي حالة مستفزة خاصة في ظروف مناخية قاسية.
●التنسيق العالي مع السادة المحافظين، والتأكيد على جهود الدفاع المدني، لتفادي الحوادث.
● التوعية بقيم الإمام الحسين عليه السلام، والحث على الوحدة الوطنية واحترام القانون، وملازمة المبادئ السامية، وحماية مجتمعنا من كل التهديدات والآفات.
التعليقات