أكدت وزارة النفط، مساء اليوم الجمعة، أن تخفيض الإنتاج الذي شمل به العراق قرار جماعي يشمل 23 دولة بمجموعة أوبك بلص، وفيما أشارت إلى أن القرار جاء بعد بحث ودراسة، أكدت أن الهدف منه هو الحفاظ على استقرار الأسعار في السوق ومنع هبوطها بفعل التطورات الجيوسياسية التي يشهدها العالم.

وقال المتحدث باسم الوزارة عاصم جهاد إن 'زيارة الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط هيثم الغيص إلى العراق تأخذ أبعادً إيجابية؛ لأن العراق هو المنتج الثاني في أوبك وله دور مؤثر في هذه المنظمة وأيضا في أوبك بلص'.

وأضاف، أن 'قرار تخفيض الإنتاج جاء باتفاق أوبك وأوبك بلص بمجموع 23 دولة والعراق ملتزم باتفاقات أوبك بلص ودعم لجهود أوبك التي تصب صالح المنتجين بالدرجة الأولى وأيضا لصالح المستهلكين، وهذه الاتفاقات تؤدي إلى مواجهة التحديات التي تواجه السوق النفطية وهدفها تحقيق التوازن والاستقرار في الأسواق النفطية التي تواجه تحديات كبيرة جدا، وبالتالي وجدت هذه الدول أن القرار الجماعي هو السبيل الوحيد لمواجهة هذه التحديات'.

وتابع، أن 'التحديات تتنوع ما بين الاقتصادية والجيوسياسية والأمنية في البلدان التي تشهد تطورات وكذلك تحديات المضاربات والتحدي الصحي الذي تواجهه دول العالم وهذه مجتمعة تؤدي إلى تقليص وتقليل الاستهلاك والطلب، ودعم العراق لقرارات منظمة أوبك وأوبك بلص هدفه حماية مصالحه ومصالح الدول المنتجة'.

ولفت إلى، أن 'قرار التخفيض سيكون تأثيره إيجابيا على العراق أو على الدول المنتجة وهدفه الحفاظ على الأسعار ما بين 70- 80 دولارً ومنع حصول انخفاضات أكثر تؤثر على الدول وعندما يكون هناك طلب متزايد فالعراق مستعد لرفع حجم الإنتاج، لكن الآن الأمور تتجه نحو التخفيض'.

أكدت وزارة النفط، مساء اليوم الجمعة، أن تخفيض الإنتاج الذي شمل به العراق قرار جماعي يشمل 23 دولة بمجموعة أوبك بلص، وفيما أشارت إلى أن القرار جاء بعد بحث ودراسة، أكدت أن الهدف منه هو الحفاظ على استقرار الأسعار في السوق ومنع هبوطها بفعل التطورات الجيوسياسية التي يشهدها العالم.

وقال المتحدث باسم الوزارة عاصم جهاد إن 'زيارة الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط هيثم الغيص إلى العراق تأخذ أبعادً إيجابية؛ لأن العراق هو المنتج الثاني في أوبك وله دور مؤثر في هذه المنظمة وأيضا في أوبك بلص'.

وأضاف، أن 'قرار تخفيض الإنتاج جاء باتفاق أوبك وأوبك بلص بمجموع 23 دولة والعراق ملتزم باتفاقات أوبك بلص ودعم لجهود أوبك التي تصب صالح المنتجين بالدرجة الأولى وأيضا لصالح المستهلكين، وهذه الاتفاقات تؤدي إلى مواجهة التحديات التي تواجه السوق النفطية وهدفها تحقيق التوازن والاستقرار في الأسواق النفطية التي تواجه تحديات كبيرة جدا، وبالتالي وجدت هذه الدول أن القرار الجماعي هو السبيل الوحيد لمواجهة هذه التحديات'.

وتابع، أن 'التحديات تتنوع ما بين الاقتصادية والجيوسياسية والأمنية في البلدان التي تشهد تطورات وكذلك تحديات المضاربات والتحدي الصحي الذي تواجهه دول العالم وهذه مجتمعة تؤدي إلى تقليص وتقليل الاستهلاك والطلب، ودعم العراق لقرارات منظمة أوبك وأوبك بلص هدفه حماية مصالحه ومصالح الدول المنتجة'.

ولفت إلى، أن 'قرار التخفيض سيكون تأثيره إيجابيا على العراق أو على الدول المنتجة وهدفه الحفاظ على الأسعار ما بين 70- 80 دولارً ومنع حصول انخفاضات أكثر تؤثر على الدول وعندما يكون هناك طلب متزايد فالعراق مستعد لرفع حجم الإنتاج، لكن الآن الأمور تتجه نحو التخفيض'.