أكد رئيس تحالف العزم مثنى السامرائي، في كلمة متلفزة على أهمية توحيد المواقف ونبذ الخلافات لتحقيق الاستقرار في العراق والمنطقة، خاصة في ظل الأحداث الإقليمية الجارية، وأشار السامرائي إلى أن الخلافات الداخلية بين المكونات السياسية تعرقل القضايا الوطنية الكبرى، مما يستوجب التعامل معها بقرار موحد تدعمه جميع أطياف الشعب وممثليهم.
كما عبّر السامرائي عن رفضه لما يتعرض له الشعبان الفلسطيني واللبناني من انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان على يد آلة الحرب الصهيونية، داعيًا المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف عاجل لإنهاء هذه المآسي، موضحاً أن العراق يعد البلد الأكثر استقراراً مقارنةً بأوضاع دول المنطقة، مشددًا على ضرورة الحفاظ على هذا الاستقرار ومنع البلاد من الدخول في صراعات جديدة.
فيما تحدّث السامرائي عن أهمية التوافقات السياسية في إدارة الدولة، مؤكداً أن تحالف العزم والسيادة وتقدم جزء من القرار السياسي ضمن ائتلاف إدارة الدولة، والذي نتج عنه ورقة الاتفاق السياسي التي تشمل استحقاقات المكون السني.
مضيفاً أن البرلمان بحاجة إلى قوانين رصينة لمعالجة الأخطاء السابقة وتلبية طموحات الشعب، مشيرًا إلى أن تحالف العزم يدعو إلى عدم المشاركة في أي جلسة برلمانية لا تتضمن انتخاب رئيس البرلمان، داعياً الكتل النيابية إلى التركيز على هذا الموضوع لتحقيق الاستقرار وإصدار القوانين المطلوبة.
في ختام كلمته، أكد السامرائي أن قرار السلم والحرب يجب أن يبقى بيد الحكومة، مشدداً على أهمية عدم التدخل في هذا القرار الذي تتحمل الحكومة مسؤوليته الكاملة.
أكد رئيس تحالف العزم مثنى السامرائي، في كلمة متلفزة على أهمية توحيد المواقف ونبذ الخلافات لتحقيق الاستقرار في العراق والمنطقة، خاصة في ظل الأحداث الإقليمية الجارية، وأشار السامرائي إلى أن الخلافات الداخلية بين المكونات السياسية تعرقل القضايا الوطنية الكبرى، مما يستوجب التعامل معها بقرار موحد تدعمه جميع أطياف الشعب وممثليهم.
كما عبّر السامرائي عن رفضه لما يتعرض له الشعبان الفلسطيني واللبناني من انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان على يد آلة الحرب الصهيونية، داعيًا المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف عاجل لإنهاء هذه المآسي، موضحاً أن العراق يعد البلد الأكثر استقراراً مقارنةً بأوضاع دول المنطقة، مشددًا على ضرورة الحفاظ على هذا الاستقرار ومنع البلاد من الدخول في صراعات جديدة.
فيما تحدّث السامرائي عن أهمية التوافقات السياسية في إدارة الدولة، مؤكداً أن تحالف العزم والسيادة وتقدم جزء من القرار السياسي ضمن ائتلاف إدارة الدولة، والذي نتج عنه ورقة الاتفاق السياسي التي تشمل استحقاقات المكون السني.
مضيفاً أن البرلمان بحاجة إلى قوانين رصينة لمعالجة الأخطاء السابقة وتلبية طموحات الشعب، مشيرًا إلى أن تحالف العزم يدعو إلى عدم المشاركة في أي جلسة برلمانية لا تتضمن انتخاب رئيس البرلمان، داعياً الكتل النيابية إلى التركيز على هذا الموضوع لتحقيق الاستقرار وإصدار القوانين المطلوبة.
في ختام كلمته، أكد السامرائي أن قرار السلم والحرب يجب أن يبقى بيد الحكومة، مشدداً على أهمية عدم التدخل في هذا القرار الذي تتحمل الحكومة مسؤوليته الكاملة.
أكد رئيس تحالف العزم مثنى السامرائي، في كلمة متلفزة على أهمية توحيد المواقف ونبذ الخلافات لتحقيق الاستقرار في العراق والمنطقة، خاصة في ظل الأحداث الإقليمية الجارية، وأشار السامرائي إلى أن الخلافات الداخلية بين المكونات السياسية تعرقل القضايا الوطنية الكبرى، مما يستوجب التعامل معها بقرار موحد تدعمه جميع أطياف الشعب وممثليهم.
كما عبّر السامرائي عن رفضه لما يتعرض له الشعبان الفلسطيني واللبناني من انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان على يد آلة الحرب الصهيونية، داعيًا المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف عاجل لإنهاء هذه المآسي، موضحاً أن العراق يعد البلد الأكثر استقراراً مقارنةً بأوضاع دول المنطقة، مشددًا على ضرورة الحفاظ على هذا الاستقرار ومنع البلاد من الدخول في صراعات جديدة.
فيما تحدّث السامرائي عن أهمية التوافقات السياسية في إدارة الدولة، مؤكداً أن تحالف العزم والسيادة وتقدم جزء من القرار السياسي ضمن ائتلاف إدارة الدولة، والذي نتج عنه ورقة الاتفاق السياسي التي تشمل استحقاقات المكون السني.
مضيفاً أن البرلمان بحاجة إلى قوانين رصينة لمعالجة الأخطاء السابقة وتلبية طموحات الشعب، مشيرًا إلى أن تحالف العزم يدعو إلى عدم المشاركة في أي جلسة برلمانية لا تتضمن انتخاب رئيس البرلمان، داعياً الكتل النيابية إلى التركيز على هذا الموضوع لتحقيق الاستقرار وإصدار القوانين المطلوبة.
في ختام كلمته، أكد السامرائي أن قرار السلم والحرب يجب أن يبقى بيد الحكومة، مشدداً على أهمية عدم التدخل في هذا القرار الذي تتحمل الحكومة مسؤوليته الكاملة.
التعليقات