بعد متابعة استخبارية استمرت لأسابيع وجمع معلومات ميدانية، تمكنت مفارز جهاز الأمن الوطني من توجيه ضربات موجعة لشبكات التزوير التي كانت تعمل في الخفاء.
انطلقت العملية بعد تحليل للبيانات الواردة من شكاوى المواطنين وتتبع خيوط التحقيق عبر مصادر موثوقة، مما مكّن الفرق الأمنية من رسم خريطة كاملة لتحركات المتهمين وأماكن تواجدهم وشبكة علاقاتهم.
حيث تمكنت مديرية أمن كركوك من مداهمة مقر كان يتخذه متهمان موقعاً لتزوير محررات رسمية. وقد كشفت المداهمة عن صلة خطيرة بتنظيم داعش الإرهابي، حيث تبين أن المتهمين كانا يوفران وثائق مزورة لعناصر التنظيم لتسهيل تحركاتهم وإخفاء هوياتهم الحقيقية.
أما في محافظة البصرة؛ نفذت مفارزنا كميناً استهدف أحد المزورين في قضاء الزبير. وقد ضُبطت بحوزته معدات رقمية وأختام مقلدة تستخدم في تزوير التصاريح الجمركية والنفطية.
وفي بغداد تزامنت مداهمتان في توقيت واحد، حيث استهدفت مقراً في المحمودية كانت تستخدمه شبكة تمتهن انتحال الصفات الحكومية وتزوير الوثائق، والتي سبقتها مراقبة دقيقة على مدار ٧٢ ساعة.
كما أسفرت عمليات المتابعة والتحقيق عن إلقاء القبض على متهمين خطيرين متخصصين في اختراق وثائق وزارتي الصحة والنفط، وتم ضبط معدات متطورة وأختام مقلدة بحوزتهما.
وقد كشفت التحقيقات الأولية عن حجم الأضرار التي ألحقتها هذه الشبكات بالمؤسسات الحكومية والمواطنين، وخطورة استخدام وثائقها المزورة في عمليات احتيال مالي واختراق أمني.
بعد متابعة استخبارية استمرت لأسابيع وجمع معلومات ميدانية، تمكنت مفارز جهاز الأمن الوطني من توجيه ضربات موجعة لشبكات التزوير التي كانت تعمل في الخفاء.
انطلقت العملية بعد تحليل للبيانات الواردة من شكاوى المواطنين وتتبع خيوط التحقيق عبر مصادر موثوقة، مما مكّن الفرق الأمنية من رسم خريطة كاملة لتحركات المتهمين وأماكن تواجدهم وشبكة علاقاتهم.
حيث تمكنت مديرية أمن كركوك من مداهمة مقر كان يتخذه متهمان موقعاً لتزوير محررات رسمية. وقد كشفت المداهمة عن صلة خطيرة بتنظيم داعش الإرهابي، حيث تبين أن المتهمين كانا يوفران وثائق مزورة لعناصر التنظيم لتسهيل تحركاتهم وإخفاء هوياتهم الحقيقية.
أما في محافظة البصرة؛ نفذت مفارزنا كميناً استهدف أحد المزورين في قضاء الزبير. وقد ضُبطت بحوزته معدات رقمية وأختام مقلدة تستخدم في تزوير التصاريح الجمركية والنفطية.
وفي بغداد تزامنت مداهمتان في توقيت واحد، حيث استهدفت مقراً في المحمودية كانت تستخدمه شبكة تمتهن انتحال الصفات الحكومية وتزوير الوثائق، والتي سبقتها مراقبة دقيقة على مدار ٧٢ ساعة.
كما أسفرت عمليات المتابعة والتحقيق عن إلقاء القبض على متهمين خطيرين متخصصين في اختراق وثائق وزارتي الصحة والنفط، وتم ضبط معدات متطورة وأختام مقلدة بحوزتهما.
وقد كشفت التحقيقات الأولية عن حجم الأضرار التي ألحقتها هذه الشبكات بالمؤسسات الحكومية والمواطنين، وخطورة استخدام وثائقها المزورة في عمليات احتيال مالي واختراق أمني.
بعد متابعة استخبارية استمرت لأسابيع وجمع معلومات ميدانية، تمكنت مفارز جهاز الأمن الوطني من توجيه ضربات موجعة لشبكات التزوير التي كانت تعمل في الخفاء.
انطلقت العملية بعد تحليل للبيانات الواردة من شكاوى المواطنين وتتبع خيوط التحقيق عبر مصادر موثوقة، مما مكّن الفرق الأمنية من رسم خريطة كاملة لتحركات المتهمين وأماكن تواجدهم وشبكة علاقاتهم.
حيث تمكنت مديرية أمن كركوك من مداهمة مقر كان يتخذه متهمان موقعاً لتزوير محررات رسمية. وقد كشفت المداهمة عن صلة خطيرة بتنظيم داعش الإرهابي، حيث تبين أن المتهمين كانا يوفران وثائق مزورة لعناصر التنظيم لتسهيل تحركاتهم وإخفاء هوياتهم الحقيقية.
أما في محافظة البصرة؛ نفذت مفارزنا كميناً استهدف أحد المزورين في قضاء الزبير. وقد ضُبطت بحوزته معدات رقمية وأختام مقلدة تستخدم في تزوير التصاريح الجمركية والنفطية.
وفي بغداد تزامنت مداهمتان في توقيت واحد، حيث استهدفت مقراً في المحمودية كانت تستخدمه شبكة تمتهن انتحال الصفات الحكومية وتزوير الوثائق، والتي سبقتها مراقبة دقيقة على مدار ٧٢ ساعة.
كما أسفرت عمليات المتابعة والتحقيق عن إلقاء القبض على متهمين خطيرين متخصصين في اختراق وثائق وزارتي الصحة والنفط، وتم ضبط معدات متطورة وأختام مقلدة بحوزتهما.
وقد كشفت التحقيقات الأولية عن حجم الأضرار التي ألحقتها هذه الشبكات بالمؤسسات الحكومية والمواطنين، وخطورة استخدام وثائقها المزورة في عمليات احتيال مالي واختراق أمني.
التعليقات
الامن الوطني يطيح بشكبات لتزوير محررات رسمية في بغداد والبصرة وكركوك
التعليقات